أتَـكَـلَّـمُ شِعْـرًا ..... ؛ أحيـانًـا أتكـلَّمُ شِعْـرَا ..... ! أحْـيانًـا وأنا أتَـضَـوَّرُ صَبْـرَا ؛ وَمُـغطَّـايَ مُـعَـرَّى ! والصمتُ المستورُ يَصيحُ تَـعَـرَّى ! وتريـدينَ الصَّبْرَ تُـريـدينَ الصبرَا ؛ اقرأ المزيد
أنت في الطَّوارِئ نـَجم ٌ يتقدّسْ .... فمن لها من بَعدِكَ يا عرنّدسْ كشمعةٍ تحترقُ لتضيءَ دَربــاً .......... بعِلمِهِ لا .........، لا يَــبْخَسْ اقرأ المزيد
خصـومَتي معَ الإلـهِ لمْ تَـكُـنْ ! ؛ وَإنَّـمـا خُـصـومَتي..... مَـعَ البَشَـرْ ! مُـسالِـمٌ جِـدًّا أنـا ؛ وَقــاعِـدٌ وَمُـنْـتَـظِـرْ ! اقرأ المزيد
(1) أ لأنَّ امْــرَأَةً ..... ؛ جـاءَتْ في الليلِ وَألْـقَـتْ ؛ صُـبْحًـا خَــوَّافــَا ؛ ! ؛ تُـسْقِـطْ منْ كَـفَّـيْـكَ حَـياةً ! ؛ وَتَـروحُ تَـلُـمُّ الأصْـدافَـا ؟؟!! اقرأ المزيد
أنـا يا سيـدتي ؛ رجُـلٌ أهْـتَـمُّ كثيـرًا ؛ ..... بِصِـيـانَـةِ أنْـفي ! لا يُـمْـكِنُ أنْ أصْـعَـدَ ...../ ..... مُـتَّـكِـئًـا للخـلْـفِ ! السُـلَّـمُ مَكْسورٌ ! لا أنْـفي ؛ والمَـرْءُ جَـديـرٌ بالعَطْفِ ! اقرأ المزيد
لوْ أنَّـكِ جاهِـلَـةٌ؛ مـنْ أبْـقَى ! ؛ وأنا الذائبُ...../ في كُـلِّـكِ عِشْـقَـا ! لوْ أنَّـكِ جـاهِـلَـةٌ، لَـنْ أبْـقَى !! اقرأ المزيد
سَقَـطَتْ منْ دَفْـتَرِيَ الأشياءْ وَبـدَأْتُ أعِـدُّ العُـدَّهْ ! لوْ لمْ ألْـقَ عُـهُـودَكِ جَـوْفـاءْ ! كُـنْـتُ صَبَـرْتُ على العُـهْـدَهْ ! لـكِـنَّ الواضِـحَ باسْـتِجْـلاءْ ؛: أنَّكِ آخِذَةٌ ..... آخذَةٌ في الرِّدَّهْ ! اقرأ المزيد
يا سَـنَـةً ..... بالكـادِ سأقْـطَعُـها ؛ يـا لفحَ فَـحيـحِ الأفْعَى ؛ لوْ أنَّ الصَّبْـرَ سَيَـنْـفَـعُها ؛ أصـبِرُ قـرْنــًا .....؛ وقــرونًــا لوْ أُدْعَـى !! اقرأ المزيد
(1) وَقَـتَـلْـُـكَ مَـرَّهْ ! لَـكِـنَّـكَ عـاوَدْتَ العيْـشْ ! وَكـأيِّ حِـمارٍ ؛ ! أيِّ حِـمارٍ يَـفْـرَحُ ...../ ..... بالحِـمْلِ الهَشْ ! حُـمِّـلْـتَ الأجْـوِلَـةَ القَـشْ اقرأ المزيد
بيني وبين الطب قصة عاشق هجر الخليل ونادم الأسفارا أفنيت عمري كي أنال رضاءه حتى استحث بداخلي الإيثارا ورحلت بين فنونه مستدركا اقرأ المزيد