أيّنا يا حبيبيَ سافر حط جناحيه في الريح والريح عاتية أيّنا يمتطي الآن أحلامه ويُيَمّمُ صوب الكلأ ويقول : سلامٌ بلادا بها شخبطات الطفولة ويقول : اقرأ المزيد
مبروك عليك ، بيقولولك تحت بيتكم بير بترول، وهيهدّوا بيتكم بكره وعليك خير بس السؤال يا بطل : اقرأ المزيد
أتظنّ لو قطع الهوى أنفاســــــي وتقرّحت دمـــــعاً عيون الــناس سأقول في نفسي بأنك جاحــــــدَ حقّ المحبّ على الحبيب وقاسي عجلاً ظلمت حقوق قلبٍ صـــادقٍ ورميت أحقاداً بدون أســـــــاس قل لي بظلمك أيّ نفعٍ ترتجــــــي وحبيبك المقتول دون مؤاســــي اقرأ المزيد
تذيب القلب يا حبّي.. ويقترب الربيع مهاجراً نحوي بقبّعةٍ رماديّة.. فلا أرضى بأن يبقى لقلبي فيك تمتمةٌ وأغنيةٌ ربيعيّة.. تذوب على فم الأزهار أغنيتي.. مودّعةً ستائرها الخيالية... اقرأ المزيد
قبل تلمس شوقينا بأصابع من حناء الرغبة أرجوك.. الفرصة.. كي ألهث.. أتخذ قرارا.. اقرأ المزيد
" أنا المصري كريم العنصرين بنيت المجد بين الأهرامين " يا عيني عليك يا "سيد" جملة حلوة قوى متبروزة ما بين قوسين ولما بننزنق بنقولها دايما يا "درويش" واحنا – قال إيه - فرحانين لكن مين اللي هيصدق كلامك وحال المصري أصيح زفت طين خصوصا بعد ما كلاب الحراسة اقرأ المزيد
’’الخطوة الأولى: لا يمكنك أن تصبح إلهاً قبل أن تتوقّف عن الذهاب للتسوّق‘‘. ذاك كان أول سطر، وقد جعلني أقضي بعض الوقت أتخيل منظر إله يحمل أكياس المعلبات، أو يفاصل بائع الخضار، أو يقف في طابور أمام المخبز على ناصية الشارع. صحيح أن الأخير سيكون إلهاً بروليتارياً، إلا أنني شعرت بخوف هائل يجتاحني. أغلقت الكتيب ووضعته على الكومود كيفما اتفق، أو أياً كان، بسرعة كي أتفرغ لإطفاء المصباح ورأسي مدفون في الوسادة. اقرأ المزيد
هل تسعد أن تبقى بين الغابات وحيدا ...كشجر التوت هل تسعد حين يمر عليك اليوم كعام فوجودك معجزة لن تخلد وبقايا الصمت المتراكم في عينك اقرأ المزيد
ثـمّ ماذا؟ بعد لقـياك وفـقدي والتـرادف والـحَزَن واقتسام الهم زادك وانقسامي بين بعض قصائدك نصفىّ حياة؟ اقرأ المزيد
في المدينة التي لم يمنحها الله جمالا في الدار التي لم يمنحها الله ارتفاعا في الغرفة التي لم يمنحها الله اتساعا وفي الفراش الذي لم يمنحه الله نظاما كان يقبع ساكـناً...في سمـوّ ينتظر غـيوم سماءه الأولى اقرأ المزيد