حَيَّرَني يـا مـا حَيَّرَني هذا البحثُ المُتواصِلُ عني ؛ بينَ يـديكِ وأرْهَقَني ! ماذا فيكِ يُذَوِّبُني؟ ماذا فيكِ يُغَرْبِلُني ؟؛ ويُنَقِّيني ؟؟ ماذا فيكِ يُخَلِّيني ؛ أوخَـذُ بالفَرْقِ ؛! أوخَـذُ أوخَـذُ ...../ اقرأ المزيد
وأخْفي ...وأخفي....؛ عنِ الضَّعْفِ ضعفي؛ وأخْفي .....وأخفي ...؛ منَ الخوفِ خوفي!؛ وأخْفي ....وأخفي ....؛ ولا شيءَ إلا أحبُّكِ أبْقَى وأخفي أنا ما تَبَقَّى ؛ اقرأ المزيد
بعْـدَ ثـلاثِ لقاءاتْ ؛ لمْ أنظُـرْ بعْـدُ بِعَينَيْـكِ !!؛ وَكـأنَّ أخـافْ ! وكـأنَّ أخـافُ الإبـحارَ / أخـافُ الغَوْصَ / اقرأ المزيد
وحَيَّرْتُ .... أنا الألفاظَ ما بيني.... ...... وما بيني! أأبعَثها بِمكتوبٍ ؟ أأبْقيها لأشعاري ؟ وأترُكها ...... اقرأ المزيد
لم أعد أسأل نفسي عن خطاها ما الذي قد أجرمت ماذا دهاها لم أعد أسأل حتى عن دموعي في سبيل الحزن ما كفت خطاها لم أعد أسأل عني ، عن حياتي كيف كانت عندما كنت أراها كل شيءٍ بعيوني قد تساوى طعنة الغدر بقلبي كسواها دمعيَ المسفوح هدرًا وفؤادي واكتئاباتي التي أطوي مداها ودفاعي من قديمٍ عن خبايا خُبئتْ كل حياتي ما عداها اقرأ المزيد
دعيني فقلبي حزينٌ حزين ونفسي دمارٌ وصوتي أنين دعيني فما عدت أهفو لشيءٍ وما صار يهوى سوى الآمِلين دموعي تناجي أسى في ضلوعي وعمقي تسجّل في البائسين دعوني جميعًا لأحيا وحيدًا فما عدت أقوى على العالمين فؤادي جريحٌ وجرحي عميقٌ ودمعي سخينٌ سخينٌ سخين اقرأ المزيد
يا لائمي في هوى من لست تعرفهُ وجئت تسألُ صنفانٍ همُ البشرُ ? أنبيك عنه فقلي بعدها أترى حبي له ترفٌ أم واجبٌ جبرُ إن كان عيني وأنواري وقافيتي إن كان عمري وفيه العمرُ ينتظرُ اقرأ المزيد
بماذا تريد يكون جوابي وقد نلتَ بالسيف كلَّ رغابي بماذا تريدُ وهذي حياتي دموعٌ وزيفٌ أتى بالحرابِ بماذا ؟ أبعد الحديث الحزينِ تعود إلى ساحتي بالخطابِ لأجلك ودعت كل النوادي وقاطعت بعدكَ كل الصحابِ اقرأ المزيد
لماذا جرحت الفؤاد البريء فما إن تماثل فيه الشفاء أتيت بسيف به ألف نصلٍ وقدمتَ روحي كبش الفداء لماذا ظننتُ الأماني تكون وكنت أؤمل منك الرجاء فلما مضيت عرفتُ الحياة ذرفت لأجلك دمع الوفاء اقرأ المزيد
أعطني سببا واحدا للحزن- الذي يعتريني- كلما فكرت فيكَ كلما خفق القلب خفقة أو رفّ على النافذة عصفورٌ وطار كلما مر اسمك الحبيب وحرك النسيم ستائري الحرير يرن صوتك في مسمعي صداً من الزهور والياسمين اقرأ المزيد