50- آخر الرجوع! أقـفُ عـلـى أعـصـابـي وقْـفَـةَ إبْليـسٍ ! وقـفـةَ صِدِّيـقٍ….! .وقـفـةَ كـذَّابِ ! أقــف على أعـصابي لا أفهـمُ إلا أن تُـرْجــعْ وأمــوتُ إلـى ذلك !! وأعيشُ مهـالكَ ومـهـالكْ - أحـمِلُ تابـوتي والنعشَ وأوراقي، وعلى كلِّ الصفحاتِ خطَطْـتُ سَتُـرْجَعْ- - وأمُـرُّ بطـوفانٍ آخـرْ - لنبي آخـرَ في الكـوكبِ أو في الآخـرْ- وألاقـيــكِ وراءَ الـطـوفـانْ وأضُـمُّـكِ ضـمَّـةَ إيـمـانْ وأوأكِّـدُ تـرجعُ تـرجـعُ تـرجــعْ كـلُّ تـضـاريـسِ الألـحـانْ للنُّقْطَةِ : بالتحديدِ الأولى فـي المزمـارِ العاشـرْ اقرأ المزيد

آخر الخَلْـق! 47- آخر الوجع! أقــفُ علـى أعـصـابي أجْـتَـرُّ نـفـاياتِ عـذابي أتـحكَّـمُ في اللا شيءَ ! / أظنُّ بأني أتـحكـمْ أرجَـمُ بالشـارعِ بالـمُدخـلِ بالـسُـلَّـمْ لا أحـدٌ يـَرحمْ ! أرجـمُ بالـبابِ وبالأعـتـابِ والتَّـفْـلُ حـواليَّ كوخْـزِ الشوكِ العاتي ! لا أحــدٌ يـرحَــمْ !! تـتـمَـزَّقُ في الـمنطـقِ ذاتي ! لــكــنَّ الـمـوقــفَ آتِ !!! _حُبْلى بالموقفِ عاقرُ إيـلاتْ ! اقرأ المزيد

آخر الشـر2 46- آخر الخَلْـق! مـا أوجــعَ حـالي الليـلـةَ مـا …. أمْـسَـخَ طـعـمِ الأشـعـارْ ! يـا خـالـقـةَ اللـيـلِ أيُـوجـدُ من … بـعــد اللـيـلِ نـهـــارْ! يـا خـالـِقـَةَ اللـيـلِ وربـي لم أبصـرْ ! حـيـن قـَتَـلتُ الأســرارْ لــم أبـصــرْ حـيـن سَـقَـيْـتُ اللـيـلَ مــرارْ ! كي أوجِـــدَ بـعـضَ نـهــارْ ! اقرأ المزيد

45- آخر الشـر2 هــذا الـوجـعُ اللـيـلـي ُّوهذا السُـكْـرُ الـمرْ هـل يـذكـرُ تَبَّاعُ الشمـسِ نبـاتـاتِ الـظـلْ ................................. تـتعَـلَّـقُ بالأشيـاءِ جـمـيعًا ! تـتـعـلَّـقُ با للاشـيءْ لا شيءَ ولا "لا شيءَ" يُـفيـدُ وتـغـرقْ ! بـالـمنـطقِ تـغرقُ با للا منـطقِ تـغـرقْ ! فـــتـَـعَـلَّـــقْ !!! اقرأ المزيد

آخر الموقـف! 46- آخر الطريق! يومـما بيـن أكـتافي .. لـهـا عيـشٌ قـريبْ يقـولُ لهُ الطريقُ ودائماً؛/ كنتُ الـحبـيبْ أصدقُ سيدي / الشـيخْ ! وأدخـلُ معـبـدي/ الـفـخْ أنـاديـكِ الـحـقـي قلـبـي ولا شـيءٌ يُـجــيــبْ وأسألُ ما هنالكَ في البعيد ! ولا ألــقــى مــجــيبْ أكررُ ما هنالكَ في البعيد ؟ اقرأ المزيد

43- آخر الموقـف! يمـاذا أعـطـاهُ الـعـالـمْ ؟؟ هـا هـوَ يأخـذُ / مِـلْءَ الـرِئـةِ اليمنـى نيـرانـَا واليــسـرى دُخَّـــانـا ! يكـتـُمُ ما أمْـكـنـهُ الـكَـتْـمُ ويـكـتـبْ ! ويــرُدُّ النـَفَـسَ قـصـيــدَهْ هـل يـكـذبْ ؟؟ هـل أجـرمَ فـى حــق العــالــم…!! حـيـنَ اتـَّخَـذَ الدُّخَّانَ طـريـدهْ !! والنــارَ "سلالمْ" هـا هـو يدخــلُ عصْرَ الفحـمِ / ولا يـحلـمُ بالـماسْ ! يكفيــهِ الإحْســاسْ يكفي: أنْ عَـرَّى الصدرَ / الظهرَ/ الـمستقبلَ اقرأ المزيد

ينبـغي قبـلَ مجئِ النـهـارِ / أن تسـألَ ما اسـمهُ! وأن يُـحَـوِّطَ عينــيـكَ رسـمـهُ وأن تـسْـتَـشِــفْ فـربـما كان الأسـفْ! وربــما كان القـشفْ وربـما قـالَ اعتـرفْ ينبغي أن تـدركَ ما الـهـدفْ! واعـتـبِـرْ ثِـقَـةً أن يـخـونْ واعـتـبـرْ عـدمًا أن يـكـونْ إذا ما انـتصـفْ!! *********** لو يُـدركُ المائـتونْ لو تـدركُ نـفـسي! اقرأ المزيد

آخر العمى 41- آخـر السفَـهْ! وأقنعُ ريـحَ المَهَبْ بـأنكِ لـم تـخـدعـيني ولا بعْتِ حبي ببعضِ الحطبْ ولــسـتِ …. وأقـنــعُ ريــحَ الـمـهـبْ بنـاتُ الحقيقةِ كنَّ الـقِـحَـابْ وزوجُ الحقيقةِ كهْلٌ خـرابْ ولـلَّـيـلِ أيـضًـا سـرابْ !... ولسـتِ وأقـنـعُ ريــحَ الـمـهــبْ أشــوِّهُ وجـــهَ الـغـضـبْ لأبــدُوَ حُـلْـوًا ! وحـبُّـوبَ زفَّـهْ ! هــو الـحـظُّ رَفَّــــهْ اقرأ المزيد

39- آخر الدهشهْ! ليسـتْ تـعـنِـيني الـوحْـشــهْ كنتِ قصيدهْ …‍‍!!! ولديَّ قصـائدُ أخرى تلكَ الـْ أتعـلَّقُ فيهـا…. ليستْ قشَّــهْ ليســتْ تـعـنـيـني الـوحشـهْ أو كَـسـرُ الأنـفِ / فلم تـُكْسَـرْ أنفي ! أو أنكِ خنتِ شتائي.. أو صـيفي لا يعنيـني شـيءٌ فــرْد يـبـقـى – يـعـنيـني – شيءٌ لابـدَّ تَذُوقيـنَ / اقرأ المزيد

38- آخر النزيف مـنذ الآنَ نـزفْـتْ مـا عـدتُ علـى كتـمِ الـجـرحِ قـَوِيْ أكـبـرُ منـي الـجـرحُ نـزفـتْ هـل حيـن رأيـتَ الـدَمَ عـدْتْ ! يا سـارقَ قلـبِ بشـارتِـيَ الأولـى يا أولَ / آخـرَ مـن لـهُ كـنـتْ مـنذُ الآنَ نــزفْــتْ منـذُ بدأتُ أحـسُّ / بأن القـادمَ مـوتْ ! والــســابـــقْ !! _لـحـديـثِ الإفْـكِ طـوابـِقْ _ الـصـرخـةُ كالـصـمــتْ مـا الـفـارقْ ؟ !! والـفِـرْيَـةُ حــقْ ! الـفـريةُ حـقُّ / وذلكَ أنـكَ خـنـتْ مـنذُ الآنَ نـزفـتْ اقرأ المزيد