نَفْخٌ وَفَـخٌّ! يا واحِـدَةً منْ قِـشْـرَةِ مُـخِّي! تَـعِـبَ الزَّمَّـارُ منَ النَّـفْـخِ! وَاسْـتَلْـزَمُ شَـدُّ الإصْـبَعِ أنْ يُـرْخي؛ لـكِـنَّـكِ واقِـعَـةٌ واقِـعَـةٌ في الفَـخِّ! ** يا واحِـدَةً منْ.. قِـشْـرَةِ مُـخِّي! شعْـرُكِ ممْنُـوعٌ أنْ يَنْـمُو خـارِجَ حِـضْني! وَبُصَـيْـلاتُ الشعرِ تَشُـدُّ وَلا تُـرْخي وَعُـرُوقُـكِ مُـقْـفَـلَـةٌ لا تَـعْـبَـأُ بالضَّـخِّ! وَجُـفُـونُـكِ مُـثْـقَـلَـةٌ لا تَـقْـدِرُ تسْـتَرْخي! ** يا واحِـدَةً منْ قِـشْـرَةِ مُـخِّي! اقرأ المزيد
الثوابت في المنطقة العربية ومنذ نهاية الحرب العالمية الثانية تتلخص في أن العلاقة بين إيران والعراق والسعودية يجب أن لا تستقر، وبين العراق وسوريا متوترة، وباقي الدول العربية والإقليمية عليها أن لا تتقارب، وأي خلل في هذه المعادلة تترتب عليه تداعيات خطيرة. فكيف سيواجَه التقارب السعودي الإيراني، والتقارب العراقي السعودي؟ اقرأ المزيد
فـريـدَةٌ! فـريـدَةٌ في الحبِّ أنتِ / .... يا حبيبتي فـريـدَهْ! فـريـدَةٌ في وَشْمِكِ الضَّـوْئيِّ / في مَجاهِـلِ الروحِ الولـيـدَهْ! وَفي احْـتِـمالِ العَـومِ / .... في السما البـعـيـدَهْ! وَفي انْـتِـزاعِ اللُّغْـمِ / منْ قـلْبِ القَـصيـدَهْ! فيا تُرَى نَجَحْتُ في التَّعبيرَ/ عـنْ فَـرادَةِ الهَوَى/ اقرأ المزيد
قال: هل تريد الجلوس على كرسي مكسور؟ قلت: وكيف يتحقق مثل هذا الجلوس؟ قال: الكرسي إن لم تكسره يكسرك!! قلت: ما هذا الذي تقوله؟ الدنيا كلها كراسي!! قال: سأحدثك عن داء الكرسي قلت: وهل هناك داء بهذا الاسم؟ قال: هذا الداء يوصف بأن الشخص يجعل من الكرسي وسيلته الوحيدة للتفاعل مع الحياة، اقرأ المزيد
أوراقٌ يُظَـنُّ بأنَّـها الأخيرةُ! (1) وَأيُّ التِـزامٍ سأحْـفَظُ قُـولي؟، إذا أنتِ لمْ تَـحْفَـظي لي الْـتِزامَـا!؟ وَأيُّ انْـتِـظـارٍ سَيَنْـفَـعُ قـولي؟، إذا أنتِ لمْ تُمْسِكي لي الخِتَـامَـا!؟ (2) يُـجَـرِّحُ كـلٌّ هـواهُ؛ وَنَـبْـقَى.... منَ الجُـرْحِ للجُـرْحِ آهُ! وَتُـعْصَـرُ روحٌ وَيَنـزِفُ فـاهُ! وَحتى الجروحَ اعْـتَراهاَ المَـتاهُ! وَذلـكَ ما يَـبْتَغِـيـهِ الإلــهُ! (3) وَأبْـقَى... وَأبْـقَى، .... أريـدُكِ أبْـقَى اقرأ المزيد
سؤال ربما ذوي التخصص لديهم الجواب الشافي عليه، فالجرائم تتكرر بوتيرة متصاعدة، وعقب كل جريمة يتم التركيز على الدافع، لأنه الأساس والمحور الذي ترتكز عليه دواعي السلامة والأمان، ومن الصعب استيعاب هذا التفاعل مع الجرائم البشعة التي يتساقط فيها العشرات من الأبرياء. اقرأ المزيد
تُرَى كنتُ أبكي؟ أحِـسُّ كـأنَّ ازْدِيادَ..../ العذابِ اقْـتِـرابٌ إليْـكِ! وَأقـعُـدُ في طَـلَـبِ القُـرْبِ أبكي! فهلْ لستِ أنتِ،، سِـوَى امْـرَأةٍ؟! لستِ أنْـتِ ************* ألا تَمْسَحينَ الدموعَ/ التي في يَـدَيْـكِ إذا ما القصائِـدُ يَـوْمًـا أتَـتْـكِ؟ وَلو ْ ما سِوَى امْـرَأةٍ أنتِ كنتِ، تُـرَى يا تُـرَى كنتُ أبكي؟ وَأبْـقى أحِسُّ العـذابَ اقـترابًـا إليكِ اقرأ المزيد
دولنا الثرية تهدر الأموال في الإعداد للنوازل والتداعيات في المجتمعات، وتنمية الصراعات والأحقاد والكراهيات، وخراب العباد والبلاد، وما فكرت بتغير توجهاتها، والركون إلى الرحمة والرأفة والعمل من أجل إسعاد الإنسان. فهي تبدد الأموال بشراء الأسلحة التي تقتل بها أبناء الأمة، وفقا لمسرحيات ومنزلقات يتم إعدادها لامتصاص الأموال ورعاية تفاعلات سفك الدماء اقرأ المزيد
لَوْ أنَةٌ مُمْتَدَّةٌ! لـوْ أنَّ ولوْ أنَّ وَلـوْ أنَّ! لَـتَـأنَّى الواحِـدُ../ في الغُـرْبَـةِ وَاسْـتَـأنَّـى! وَلَـرَدَّ الجُـبنَ إلى جُـبْـنِـكِ جُـبْـنَـا لـوْ أنَّ ولوْ أنَّ وَلـوْ أنَّ! لَـوْ أنَّ الليلَ لَـهُ؛ حِـضْـنٌ في بُـعْـدِكِ يأخُـذُني؛ لـوْ أنَّ الصُّبْحَ بـلا عينيكِ سَيَقـبَـلُني؛ لوْ أنَّ المـاءَ بـلا كَـفَّـيْكِ ينـاسِبُني؛ أو أنَّ النورَ بلا خَـدَّيـكِ يُـنَـوِّرُني؛ لـوْ أنَّ ولوْ أنَّ وَلـوْ أنَّ! لوْ أنَّ الطعمَ بِـلا شفتيْـكِ لَـهُ طَـعْـمُ أو أنَّ الشمَّ بِـلا جَـفْـنَــيْـكِ لَـهُ شَـمُّ! لوْ أنَّ الإصْـبَـعَ فيَّ؛ اقرأ المزيد
المعتز بالله (232 - 255) هجرية، سادس خليفة عباسي في سامراء، ابن المتوكل (205 - 247) هجرية، من جارية اسمها قُبَيْحَة، وقد أحبّها المتوكل حبا جمّا، وتولع بها لجمالها وفتنتها، فأنجبت له المعتز بالله سنة (232) هجرية, والذي كان وسيما باذخ الجمال. اقرأ المزيد