يُمكِـنِني أنْ أصْـدَحَ أحيانًا بالكَـذِبِ! وَأُحَـوِّلَ أيَّ امْـرَأةٍ أيًّـا كانتْ!؛ منْ هذا القُطْبِ إلى ذاكَ القطبِ! أشْعُـرُ أنَّ القفْزَةَ مُـمْـكِـنَةٌ؛ ما بينَ الكَرْزِ وَبينَ العنـبِ! وأنـا مُـنْدَمِجٌ في اللعِـبِ!! وَتكـونُ الألفـاظُ سبَـايَـا! وَتَبينُ الألحانُ عَـرايَـا؛ وأنـا أصْـدَحُ بالكَـذِبِ! وَأُحَـوِّلُ أيَّ امْـرَأةٍ أيًّـا كانتْ!؛ منْ هذا القُطْبِ إلى ذاكَ القطبِ! (2) فـلماذا يا صاحِبَـةَ العِـــزَّه يَعْتَصِرُ الواحِـدُ بينَ عيونِكِ عَجْزَهْ ولماذا يُحْتَبَسُ اقرأ المزيد
المفكرون العرب يعبثون ولا يفكرون، وبسبب عبثياتهم المتراكمة أصاب الأمة الوجيع المتفاقم، وبعضهم أدرك حقيقة ما يجري في الواقع، وأخذ يُجابه المعضلات بإرادة علمية منهجية جريئة، لكنهم محاصرون وضائعون. المفكرون يرددون رؤى الأجانب وما يتصورونه عن أمتنا، ويأخذون بنظرياتهم وطروحاتهم، وتراهم ضد المستشرقين ويترجمون اقتراباتهم من واقع الأمة، فقراءاتهم أجنبية وإن كتبت بلغة عربية. فهم يقهرون اقرأ المزيد
تَقـاطُعٌ!! إذَنْ تقاطَعَ الطريقانِ انْتَهَى شهْرٌ مِنَ العَسَلْ! تَقَـيَّـأَ الزمـانُ وَاكْــتَـحَــلْ! وَاخْـتَـرْتِ قطْعَ ما خِلالَـنا اتَّصَـلْ!! وَاخْـتَرْتِ أنْ نموتَ صامِتَيْنِ كاللصوصِ في خَـجَـلْ! تُرْضيكِ أيُّ مِـيــتَـةٍ إذَنْ.... إذَنْ إذَنْ: هُـوَ الأجَـلْ! فلا أمانَ للكَحِيلِ لا وَلا أمَــلْ! تَقَـيَّـأَ الزمـانُ وَاكْــتَـحَــلْ! اقرأ المزيد
الشعب يريد الحياة ومَن يريدها تستجيب له إرادات صناعتها وتأكيدها في أيامه، وأمتنا تريد الحياة الحرة الكريمة المعبّرة عن جوهرها الأصيل. وما أحدثه الفوز المغربي في (10\12\2022) وتألقه المتواصل، أنه أيقظ إرادة الحياة في الأعماق العربية الخامدة، المدثرة بحجب الانكسارات والانتكاسات، وأعلمها بأنها أمة عليها أن تكون، وبمقدورها أن تتحدى وتحيا كما تريد، وبما يتوافق مع ما فيها من الطاقات الحضارية الرائدة. اقرأ المزيد
لماذا أريـدُ الجنونَ؟ لمـاذا أريـدْ؟؟!! لماذا أصِـرُّ.... على المُسْتَحيلِ البعـيدْ! فأخْبِـطُ رأسي....؛ بألْـفَيِّ صَـخْـرَهْ! .... وَقـدْ أسْتَزيـدْ! وأتْـرُكُ زَهْوِي المُعَرَّى؛ على مَحْـضِ شَعْـرَهْ! وَأصْـقُلُ عَزْمي العَـنيـدْ! وأقْسِمُ أنْ أسْتَطيعَ الجنونَ... وأنْ أستعـيـدْ! (2) لماذا أريـدُ الجنونَ .... لماذا أريـدْ؟ لأني أحِبُّكِ جِدًّا؛؛....... أحبكِ جِدًّا؛ وَهـذا جوابي الوحـيدْ اقرأ المزيد
ليس أخطر على الشعب الفلسطيني وربما على الأمة العربية والإسلامية من حكومة نتنياهو السادسة، اليمينية المتطرفة، الرجعية المتخلفة، الأصولية الجامدة، العدمية الخشبية، العنصرية الفوقية، التي لا ترى غير اليهود أهلاً للحياة والعيش في فلسطين المحتلة، وهم الذين وفدوا إليها من شتاتٍ لا ينتمي إليها ولا يرتبط بها اقرأ المزيد
نَـقـَّـالَـةٌ منَ الشرودِ للشـرودْ! هـذا أنـا.......!!؛ وَهـذِهِ أنـتِ التي أهْوَى/ وَدائِـمًـا.... وَدائِـمًا تَعـودْ!؛ نَـقـَّـالَـةً منَ الشرودِ للشـرودْ! (2) النارُ والحبُّ الكؤودُ وَالرُّعُـودْ؛ إذْ هُمْ على دَمِي قُـعُـودْ! وَهُمْ على ما يفـعَـلُونَ بِي يَـدٌ حاكِمَـهْ! وأنتِ يا رقيقتي كلُّ الشهودْ! وَتَـنْظُرينَ لي -يا نَـظْرَةً....؛/ كَنَظْرَةِ الورودِ للنَّـدَى– حـالِـمَهْ! يـا فِـتْنَـةً في العُمْرِ مُـمْـتَدَّهْ اقرأ المزيد
الحروب ما عادت حروبا كما عهدتها البشرية، وإنما كروب لا طائل من ورائها، إذ تطورت بسرعة فائقة خصوصا في القرن العشرين، وتحولت من حروب جيوش وعروش، إلى حروب مدن ومجتمعات، وتأثيراتها في كل مكان، فالمدن سوحها، والمدنية المعاصرة ستتكبد خسائر غير مسبوقة إن تحاربت، لأن العمران سيحارب العمران، والتكنولوجيا ستحارب التكنولوجيا، مما يعني أنها تفاعلات إفنائية متبادلة، والبقاء لمن يبدأ أولا. اقرأ المزيد
وَكانَ البَقـاءُ انْتِحـارَا! وَكانَ النكوصُ انْكِسـارَا؛ وَقـرَّرْتُ أنْ أسْتَمِرَّ ....؛ وَصَمَّمْتُ لنْ أسْتَقِـرَّ!....؛ إذا لمْ تَرُدِّي النَّهـارَا! وَعَـبَّأتُ عُمْرِي انْتِظارَا! (2) أحِـبُّكِ منْ غيرِ قَـيْدٍ!؛ وَمِنْ غيرِ شَرْطِ!! وَسَلَّمْتُ مِنْ غيرِ حَـدٍّ؛ وَمِـنْ غيرِ ضَبْطِ!! وَمُلِّكْتِ أنتِ القَرارَا؛ مَتَى تمنَحينَ النهارَا؟ وَعَـبَّـأتُ عمري انْـتِظارَا! (3) أحِبُّكِ لا أسْتَطِيعُ احْتِجَـاجَا! وَلمْ أخْفِ عَنْكِ احْتِيَـاجَا! أحِبُّـكِ أبْقَى.... أذوبُ ابْتِهاجَا! وَلمْ أخْفِ عنْكِ انْبِـهارَا! اقرأ المزيد
هذا هو لسان حال الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية ومعهم عدد غير قليلٍ من القتلة المجرمين، الظالمين المعتدين، الذين يراؤون ويكذبون، ويتآمرون ويغدرون، ولا يستحون ولا يخجلون، ولا يقيمون وزناً للعدل ولا قدراً للحق، ولا يحترمون المواثيق ولا يلتزمون بالقوانين، ولا يبالون بالرأي العام ولا يهمهم مزاج الشعوب بل لا تعنيهم حياة البشر ولا مستقبل الإنسان، فتراهم يقلبون الحق باطلاً والباطل حقاً خدمةً لمصالحهم، وتوظيفاً لمنافعهم، ويستخدمون المفردات التي تحلو لهم وتخدمهم، اقرأ المزيد