ارتهن الدين صراط رحمة ونقمة!! الدين سيف ذو حدين، ووسيلة ذات غايات متنوعة، فالدين حصان غائر والذي يركبه يفوز بما فيه!! والنفس الأمّارة بالسوء عدوة الدين والمستعبدة له!! الدين طريق ذو اتجاهين!! قد نستغرب مما تقدم، لكن وقائع السلوك البشري المتكررة تؤكد هذه النمطية المتقاطعة ما بين البشر والدين. اقرأ المزيد
(1) كاذِبَـةٌ أنـتِ ...! / كاذبَـةٌ أنـتِ أقـولُ...!!/ وَمَـيِّتَـةُ الإحسـاسْ !؛؛؛ يا زَمَنًا ليسَ يُفَـرِّقُ.../ ما بينَ الطوبِ وبينَ الماسْ !! (2) كيفَ تُحِسِّينَ ... / إذا ما امْتَلَكَ الليلُ الكُرَّاسْ وَامْتَشَقَ القَلمَ المَعْمِيَّ وداسْ كيفَ تصونينَ الحِنْطَـةَ "؟؟؟!!! / اقرأ المزيد
ارتهن بالأمر: تقيّدَ به الأجيال العربية أمضت عصورها رهينة أحداث تأريخية لا يمكنها التحرر من أسرها، ولا زالت تجتر تفاصيلها وتستهلك طاقاتها في النظر المتكرر فيها دون جدوى أو منفعة حضارية، حتى تحول التأريخ إلى داء عضال وطاقة سلبية مدمرة للحاضر والمستقبل، بل أنه ألغى هذين البعدين وأمعن في تضخيم الماضي وهيمنته على الوجود بأكمله. وبسبب الارتهان فإن العرب يتحركون وكأنهم العربة التي تدور عجلاتها في الوحل اقرأ المزيد
(1) لَكأنَّ الحزنَ طـريقٌ... ! يصْعَـدُهُ الواحِـدُ مُخْـتارَا ألمَحُ أحيانًا...؛ يا ذا الريشِ...؛ ما بينَ الفَـوْدينِ حِمـارَا !! (2) حينَ تُقَـطِّعُ أنتَ الريشَ.../ وَتَحْـرِقُهُ مُـخْتارَا ! يُصْبَغُ حتى... وجهُ الصبحِ غُبـارَا ! يصبِحُ قولُ الشِّعْـرِ خَسَارَا !! اقرأ المزيد
"شفيت به نفسي وأدركت به ثؤرَتي" قبل سنوات التقيت بأحد الأخوة الصينين من الذين عاصروا الحياة في الصين منذ بدايات النصف الثاني من القرن العشرين، وتحاورنا في موضوعات متنوعة، وسألته أن يحدثني عن الثورة الصينية، التي تمكنت من الفيضان الكاسح في أرجاء البلاد. اقرأ المزيد
جُـنَّ الجنونُ الذي عِشْنـاهُ واتَّقَـدَا وَاحْـوَرَّ ما بيننا الجمالُ وَاحْـتَشَدَا لكنني قـلِـقٌ !! وطافِحٌ عُـقَـدا !! وأنتِ خائِفـةٌ !! لسانُـكِ انْعَـقَـدَا ! عُدِّى الجروحَ التي اتِّخَذْتُها مَـدَدَا ؛ وحَلِّلي ربما... واسْتَنْبطي العُقَـدَا عُدِي ولا تخافي لنْ تُخْطِئي العددَا لمْ يَـنْـهَـزِمْ أبـــدًا حُـبٌّ إذا صَـمَدَا ! اقرأ المزيد
مجتمعاتنا رهينة التضليل والبهتان والخداع والتجهيل، وتعزيز سلوكيات التبعية والخنوع وتأكيد الإرادة القطيعية، وعدم الاعتراض والتحدي والإصرار على طريق غير الطريق الملقن والمكرر والمعطر بما يقدّسه من الأوصاف. وتلعب النخب بأنواعها دورها في تأمين ارتهان المجتمعات وأسرها وانقيادها لهذا وذاك من الأدعياء والمأجورين، ووكلاء الآخرين القائمين على ديمومتهم في المناصب وتسنم السلطات واتخاذ القرارات. ومن الواضح أن المجتمعات مرهونة بالعمائم بألوانها ودرجاتها، اقرأ المزيد
بانوراما :؛ وَفي انتِظـارِكِ السَّـنَهْ ؛ دخينتي الحَـيَّـهْ ! ؛ / أنـا !!!!!! وَلا أظُنُّـها... ؛ سَتُكْـمِلُ السَّنَـهْ !! زوومْ:...× وَفي انتِظـارِكِ.../ انتِظارُ ما يطيـبْ ؛ لكنَّ شوقَـنا الرهيبْ ؛ وَقُرْبَنا المُشَتَّتَ العجيبْ وَبٌعْـدَنا المُنَكَّـرَ القَـريبْ يَمُـدُّنا طَريحةً... منَ التواطُئِ الغريبْ معَ الغُبارِ... والشرارِ... والدمارِ... واللهيبْ !! وَضِدَّنا... وَضِدَّنا ! فَفي انتِظارِكِ انتِظارُ.../ ما يطيبُ ... / لا يطـيـبُ !! لا يطـيـبْ !! بانوراما :؛ مَرارَةٌ إذَنْ هيَ التي تُحَاكُ ضِدَّنا!؛ إنَّ الجُنـونَ الآنَ.../ لا يَطالُ حَـدَّنا !! اقرأ المزيد
سؤال مطروح على الساحة المعرفية والثقافية العربية، وقد تصدى له المفكرون العرب وأسهموا بقراءاتهم وتحليلاتهم وما توصلوا إلى الحلول، مما يعني أن لا بد لنا من العودة إلى التشخيص، وهي قاعدة معمول بها في الطب، فعندما لا يستجيب المرض للعلاج لابد من السؤال: هل أن التشخيص كان صحيحا؟ وفي واقعنا العربي، تركزت جهود مفكرينا الأجلاء على الدين والتأريخ والتراث، وحسبوا أن العلة فيهم وحسب، لكنهم عجزوا عن كتابة الرؤية المنقذة اقرأ المزيد
بانوراما :؛ ماذا يأخُذُهُ الواحِـدُ.../ هذي الليـلةَ منْ أقراصْ ! ؟ هَذي أقراصُ الـ"كُحَّةِ"!/ هذي : للْـ"حَـكَّـةِ"! / هذا للْمِعْـدَةِ ! / هذا للشَّلَلِ الرَّقَّـاصْ !! وَثلاثٌ منْ أقراصِ نعاسِ الأقراصْ إتقـانًا للإخْـلاصْ !! زوومْ:...× عاطِـلَةٌ أقراصي الذَّاتِيَّـةُ ؛/ عنْ أيَّـةِ إرهـاصْ ! اقرأ المزيد








