أبْـدَأُ منْ جديد! وَأبـدَأُ منْ جـديدٍ.. ربما وحـدي!!؛ سأبـدَأُ منْ جـديـدْ! ولـكـنَّي أحِبُّ الآنَ... بالقَطْعِ الأكـيدْ! فمهما ربما أعطي؛ ولا يُـجْـدي ولا يهْدي؛! سأبْـدَأُ منْ جـديدْ! وَمهما باتَ يَنْتَحِـبُ النشيدْ!؛ ومهما أنتِ قَـرَّصْتِ!؛ على النِّرْدِ! ومهما خُفْتِ شَوَّهْتِ!!؛ سَمـا زِنْـدي! اقرأ المزيد
هي المجتمعات التي ينال فيها المواطن سعادته اليومية، حيث تتوفر له أسباب العيش اليسير، من المأكل والمشرب، والحاجات الأساسية، والتعليم والخدمات الصحية والنقل والبنى التحتية، وفرص العمل اللازمة لتأمين حياته الإقتصادية الكريمة. فالمجتمعات الحرة ليست عبارة أو لفظة للتبجح وتزويق الخطابات الفارغة، إنها جد وإجتهاد، ومشاريع عمل دؤوبة تهدف لتوفير مرتكزات الراحة لأبناء المجتمع دون تمييز. فهل مجتمعاتنا حرة؟ اقرأ المزيد
(1) سِرَّيَّـةٌ جِدًّا طَواويسي؛/ ولا أدري أنا سرًّا ... لإصْـرارِ الطواويسِ! سِرٌّ!! وكمْ سرٌّ أنا سرِّي؟؟!!/ وَمُنضَبِطٌ أنـا كيسي!! (2) سرٌّ إذنْ أُخْفي أنـا.. عنكِ اضْحَكي؛ ثُمَّ اضْحَكي ثُمَّ اضْحَكي!! سِرٌّ وعيناكِ المرايا في دمي؛! قَمَرانِ منْ عَسَلٍ!! يَصُبَّـانِ النهارَ على فَمي! وعلى يَـدَيَّ على كَـراريسي! سِرِّيَّـةٌ جِـدًّا طَواويسي! (3) أرجوكِ أنْ لا تقرئيني دونَ ما أرَقٍ وَتخميسٍ وتسْديسِ! فأنا اخْتَرَعْتُ السرَّ دونَ مَسَرَّةٍ!! منْ أجلِ عينيكِ افهَميني وافهَمي! يا سُكَّرَ العمرِ الذي اقرأ المزيد
الغاية من هذا المقال توضيح تشريح الدماغ الوظيفي لهذا الاضطراب وهو واحد من أكثر الاضطرابات النفسانية المثيرة للجدل هذه الأيام سواء كان تشخيصه في الأطفال أو البالغين. اضطراب نقص الانتباه فرط الحركة أصلا هو اضطراب يظهر في مرحلة الطفولة وثلاثيته هي: ١- عجز أو ضعف الانتباه ٢- فرط الحركة اقرأ المزيد
لمْ يَعُدْ شِعْرٌ ولا عادَ انْتِظارُ! إنـمـا الآتي دُوارٌ وَانْـتِـحـارُ!! قلتِ أو ما قلتِ لا يُجْدي اعْتذارُ لا فلمْ تَبْرُدْ على الخدَّينِ نـارُ ........... يا ملاكي واشْتباكي وارتباكي نحنُ مَقْـدورٌ ولا ليسَ اخْتِيارُ قدْ يكونُ الحُلْمُ فَجًّـا والليالي؛ مَحْضُ زَهْراتٍ يواريها الغُبـارُ لكِنِ الرُّؤْيا التي صِدْقًـا رأيْـنا! لا اقرأ المزيد
مجتمعات الكلام عظامية المنطلقات ومعبّأة بالأساطير والأوهام، بينما مجتمعات القوة والاقتدار كلامها يُخبر عن عمل مُنجَز وفعلٍ دائبٍ أبرز. العظاميون يخوضون في الغابرات ويستحضرون ما ضمته الأجداث، ويتفاخرون بالماضيات، وهم عن حاضرهم ساهون، وبالكلمات يتلهون، وفي ضعفهم وتبعيتهم يتمرغون. القوي فيهم مَن اعتمد على غاصبٍ أثيم، وتربّع على عرشٍ سقيم، يدّعي ما يدّعيه ويوهم ما حوله بما ليس فيه. اقرأ المزيد
أهْـواهُ والـلـهِ آهْ! قـولي إذا سَـألا! إرادَةُ الـلـهِ لا.... لا تعـرِفُ الكَـسَلا! قولي أحِبُّ الذي في أعيني اغْتَسَلا ولمْ يَزَلْ في العُيونِ الحُلْوَ مُكْتَمِلا! قولي أحبُّ الذي في داخِلي دخَـلا كمِ اعْتلى بي السماءَ كمْ؟ وما نَزَلا! قولي أحبُّ الذي عيناهُ منْ صَلَفٍ!؛ ومــنْ غُـرورٍ!! مُــعـذَّبٍ بـما فَـعَــلا! قولي أحبُّ ولا تَخْشَي فما خَجِلا ولا استَطاعَ امْتلاكَكِ الذي اعْتَقَلا!! قولي أحبُّ!! بلا خـوفٍ اقرأ المزيد
المجتمعات المتقدمة في النصف الغربي من الأرض، تعترف بوجود الطائفية والعنصرية والمذهبية وغيرها من المسميات، التي تضع البشر في كينونات متفرقة ومتنافرة، فهي واقعية وذات إرادة لتأكيد السلوك الوطني الجماعي المتآلف بين الأعراق والفئات ، وترى أنها من ضرورات القوة المجتمعية والإقتدار الوطني المتميز!! وفي واقعنا الذي فيه القليل مما في تلك المجتمعات، ترانا في تصارعات تبدد الطاقات وتضعف القدرات، وتلغى معاني المصلحة المشتركة والمجتمع المتآخي الواحد. اقرأ المزيد
وَأبقى..! وَأبقَى...؛ وَتبقَى الصلاةُ على../ ساعِـدَيْكِ اخْتياري المُفَضَّلْ! فمهما سَيَحْصُلُ، مهما سيحْصُلْ؛؛ أنا لستُ أقْـدِرُ أرْحَـلْ!! لأنَّ البقاءَ عليكِ.. ابْتِهـالي المُبَجَّـلْ! أنا كيفَ أرحَـلْ! سأبْقَى... فما زالَ سَعْيي إليكِ../ اتِّجـاهي الوحِيـدُ المُكَـلَّلْ! وما زالَ خَوْفي عليكِ.../ التِزاما أخيرًا وأوَّلْ!! أنا لستُ أقـدِرُ أرحَـلْ اقرأ المزيد
الشعور بالسعادة مصدره ناقلات كيمائية في الدماغ، والإنسان في سعي دائم للبحث عن هذه السعادة والتخلص من أي مشاعر سلبية. هناك أربع ناقلات كيمائية تتحكم في مختلف مشاعر السعادة وهي كالآتي: ١- دوبامين Dopamine وهو الناقل الذي يتحكم في الشعور بالسعادة عن طريق المكافأة والإنجاز. هذا الشعور يحصل عليه الإنسان أيضاً مع العناية بنفسه وارتداء ما هو جميل جيد. كذلك يذهب الإنسان اقرأ المزيد