*ألقيتْ في المؤتمر العام لنصرة غزة بمدينة المنصورة بمصر* شيِّد جدارك واصنع من الفولاذ عارك وانقش على سيناء وشْم الذل ولتكشف عوارك أسكرتنا كذبًا.. وسُقت على مسامعنا من الزور انتصارك أغلقتَ ظهر الأرض كيْما يذعنوا اقرأ المزيد
شيخٌ على يدِهِ الزهورُ تدارَستْ معنى الحياةِ ولفظَ هذا الجدوَلِ وعلى أظلِّتهِ الكواكبُ أينعتْ شعراً وفاتحةً لأجمل ِ منزل ِ إنِّي أراكَ قصائداً لمْ تجتمعْ إلا على صورِ الجَمَالِ المُذهِلِ اقرأ المزيد
قالوا رحلتَ عن ِ الحياةِ وأنتَ في أضلاعِنا لمْ تنطفئْ برحيلِ كيفَ الرَّحيلُ وأنتَ في أعماقِـنـا تـُتـْلـَى وتـُكـتـَبُ بينَ كلِّ جميلِ ما فارقـتـْكَ يدُ الصَّلاةِ وأنتَ مِنْ أنفاسِها عطرٌ لأج اقرأ المزيد
واحد مصري ماشي ياعيني يكلم نفسه إيه بيقول؟ نفسي ف بيت له سقف وحيطة وباب مقفول نفسي أَحس إن أنا بني آدم، مش مسطول اقرأ المزيد
لغة زحام الشارع خوف *** يخفيه رصيف مكسور وظلام وجوه حائرة *** تبحث عن مكياج النور الشارع جرح متسع *** فيه نسير أمي وأنا كفي تحمله قبضتها أتبعها مثل العصفور يلمسها إيقاع العبث فترنو لفتاة ضاحكة : وتثور قل وتعلم يا مسكين اقرأ المزيد
لـكـل إنسـان فـُـصْـحى وعـامـيـَّـه مـا لـم يُـغـرغِـر الـعــدُ فـي مُـهـلـةٍ مَـا لـَـمْ يُـغـرغِـر مـفـتـوح مَـجـال تـوبـتُـه مَـا لـَـمْ يُـغـرغِـر والـغـرغـره سـاعـة خـروج الـروح مـن حـلـقـنـا اللـهُـمَّ يسِــر اقرأ المزيد
توطئة كاذبة! كم إصبع ديناميت يحتاج العاشق كي يفخخ ذاكرته كم خندق يحتاج ليتعلم الحذر أي كتيبة نسيان باسلة.. توقف دبيب الشوق على ساحة قلبه أي حرب خاسرة هذه؟! اقرأ المزيد
إلى التي سألت: هل من الممكن أن تتزوج عليّ؟! مثنى وثلاث ورباع طبعا ممكن فلنتصارح قبل مرور العمر الرائع بين يدينا ومضة برق ولنتفاهم ولنتفق الآن برفق لا يوجد رجل في الدنيا تكفيه امرأة واحدة خير الله كثير حولي اقرأ المزيد
شعيب حليفي يكتب نصا ًجديداً عن رحلته إلى القاهرة، يصف بعضاً من تفاصيل الأيام التي قضاها، كما يورد نسيجاً من متعلقات وجدانه تجاه الأرض والأصدقاء والحياة... يقول في رحلته: دخلنا... وبعد ست ساعات خرجنا. دخلتُ متردداً حائراً فخرجتُ مقتنعاً! دخلتُ وأنا في جبة الفقيه الورع، زاهداً مالكياً متمسكاً بما يُبقيني حيّاً أُرزق فخرج مني الشافعي والحنفي والحنبلي والهرمي، وقد صرتُ ثورياً حاسماً أستطيع تقديم دمائي نشيداً يتقطر لإرواء عطش الفقراء ويبوسة أحلامهم القديمة دائماً.. وآذان الفجر يدعو الأمة النائمة والصاحية إلى الصلاة، شعرتُ بخشوع غريب ورغبة للتوجه نحو سيدنا الحسين.. لكن سالم لم يكلمني، فركبنا السيارة عائدين إلى الفندق، وفي آخر الشارع رأى اثنين من العسكر فتوقف دون أن يطلبا منه ذلك اقرأ المزيد
وحملتُ قبركِ بين أضلاعي أنا فعلمتُ كيفَ تـُحطَّمُ الأضلاعُ وعلمتُ كيف تعـيشُ فيكِ ملاحمي سُفناً ويُبدِعُ مِنْ صداكِ شراعُ اقرأ المزيد