1- "فُـلْسُـفٌ" ! حتى الحُمْـرَةُ في خَـدَّيكِ/ أحِسًّ بأني : أعْـرِفُهَـا ! منذُ زمـانٍ يا ما.... ! لكنَّ تَفَـلْسُـفَ عينيكِ / وَفُـلْسُفُها ! حَيَّـرَ يا روحي الأفهـامَ ! .... أنتِ صبا حاتُ الــوردِ / وَوحْدي.... أقْطُفُـها ! فأحيلُ الورْدَ كـلامَا ! أنتِ سَماوَاتُ الوَجْـدِ / وأنتِ الفُلْسُفَـةُ الفَّـهَّـامَهْ ! حتى الحُـمْرَةُ في خـديكِ/ أفَـلْسِفُها ؛ فأكونُ على قَـدِّ القَـدِّ هُمـامَا ! اقرأ المزيد
(1) مساءُ البكاءِ السعيدِ ابتَـدَا ... وانْتَهَيْـنا !!... ويا شعْـرُ يا شِعْـرُ / يا ليْتَنا ما ابْتَدَيْـنا ! ومنْ ثَغْـرِها ليتنا ما ارتَوَينا ! ويا ليتنا ما الْتَقيْـنا ! (2) صباحاتُ ذنبٍ كئيبـهْ ! تَرَبَّصُ بالليلِ دَيْـنًا فَـدَيْنـا.... ونحنُ القُدامَى انْتَهيْنا ! وما بعْـدُ كنا ابْتَـدَيْـنا ! ؛ ؛؛ أغـادِرُ نفسي.... سلاما فما عُدتُ فيها .... أقابِـلُ نفسَ الحَبيـبَهْ اقرأ المزيد
(1) قِطْـعَةُ الشمسِ التي.../ ألقي .../ على الليلِ... / الأخـيرَهْ ! فا فْهَميني يا صغـيرَهْ ! (2) لا تَظُنِّي أنني أبقى طـويـلاَ ! مُعْظَمُ الأشياءِ لا يبقَى طـويلاَ ! أنتِ إنْ لمْ ؛ اقرأ المزيد
وَأفَـكِّرُ فيكِ ! ....................... وأفَـكِّـرُ فيـكِ ؛ والليلُ يُرَتِّبُ.../ منْ حولي الأشياءْ ينظُرُ مُبْتَسِمًا...! يسْتَصْعِـبُ ... في اسْتِهزاءْ والبَسْمَـةُ صفراءٌ جَـرداءْ ! ويقُـولُ مُشِيرًا للأشياءِ الخَرْساءْ ! أنتَ تُخَـرِّبُ كلَّ الأشياءْ اقرأ المزيد
(1) كيفَ أفَـرِّطُ فيكِ ؟؟!! وأنا حينَ أنا فيكِ !! ؛ مِنْ أبسَطِ شيءٍ فيكِ...! ؛ أسمَـعُ صوتَ الروحِ التَّـيَّاهْ : وَتكـونُ أغـانيهِ أغـانيكِ : وَمُحَـيَّـاكِ الحُلْوُ مُحَيَّـاهْ : "أنـتَ مُـهَمٌّ عِـنْدَ الـلـهْ !! اقرأ المزيد
(1) بسيطَةٌ حكايَةُ الذي انْتَقَى فلا هوَ الذي ارْتَقَى ! ؛ ولا الذي تَحَـقَّـقَ ! ؛ ولا الذي يرى الجمـالْ !! (2) بسيطـةٌ حِكايَةُ الذي انْتَقَى ؛ لأنها قَـديمَةٌ مُعـادَةٌ...؛ حِـكايَةُ التُّقَى ! ؛ مُـمِـلَّـةٌ كَـ "وَقْـفَةِ الرجـالْ" ! اقرأ المزيد
(1) وَمَـرَّةً أخرى...يجيءُ الأحَـدُ الأخيرْ بالشَّهْـرِ بَـلْ واليَــومِ... والحِــسِّ الَــمريـــرْ ! ومِثْــلما يَـصِــيرُ... مِـثلمـا يَصــيرْ ! لمْ تفهَمي !! ما زلتِ أنني.../ على اللظَى أسيـرْ ! وأنَّني مَواجِعي التي أعيشُها كَثيـرْ ! وَكيفَ أنَّني مُكَـسَّحٌ !! وَداخِلي يسـيرْ ! وَكيفَ تنحني كرامَتي ! اقرأ المزيد
(1) ثَـمِـلاً ... أتَنَـاوَلُ.../ قُبَّعَـةَ الحزنِ ... وأُكْـعي ! فوقَ عُبابِ الشِّعْرِ المُنْدَفِعِ مُنْـتَظِرًا ... أنْ ؛: يَتَحَـرَّكَ إحْساسُ النَّطْعِ !!! ثَـمِـلاً ... لنْ أنتَظِـرَ طويلاً يا سِتِّي ! في هذا الوَضْعِ ! فبالقَطْعِ... لنْ يَتَحَـرَّكَ إحساسُ النَّطْعِ ! وَأنا لا يمكنُ أنْ أقبلَ.../ بالوَضْعِ أنا... بالطَّبْعِ ! (2) ثَـمِـلاً... أتناوَلُ قُـبَّعَـةَ الحزنِ.../ ولا يُرضي أحَدًا وَضْعي !! اقرأ المزيد
مَصيرُ الخلقِ في أرْضٍ سَواءُ رحابُ وجودهِ الأسْمى هَباءُ ترابٌ صارَ حيّاً مُستهاماً بواهيةٍ يُترْجِمُها الشَراءُ تُداهِمُهُ الرّغائبُ كيفَ مالتْ ويَقتلهُ التأمّلُ والرَجاءُ كأنّ الحيَّ مَنكوبٌ بحيٍّ وأنّ شرابَها دفقٌ دماءُ وأنّ الخلقَ بالدنيا تماهى يُصاحبُها كما شاءتْ يَشاءُ فتلقمهُ الخَطايا والرَزايا وتوهِمُهُ فيغشاهُ البَهاءُ اقرأ المزيد
في ثَنايا الرُّوحِ أضْواءُ المُنى وبها الأنوارُ مِنْ نورِ الأنا إنّ إلاّ أحدٌ في ذاتِها وبذاتِ الكوْنِ يَنْبوعُ السَنا مُنْتهى الإدْراكِ آفاقُ الأرى ما نَراها ..... وتَرانا كُلّنا وعلى الْدَوْح نداءٌ صاخبٌ ... يَتهادى ..... برسالٍ نحْوَنا اقرأ المزيد