(1) كانَ الصُّبْحُ على شَفَتَـيْكِ...**/ يُـضَـوِّي !! ** والوَجْـهُ المُشْمِسُ سَهْـرانْ ! كنتُ أحِسُّ البَسْمَةَ...**/ في عينيكِ... على صَدْري ! بالكَوْنِ وما يَحْـوِي ! (2) كنتُ إذا ... ؛ أدخُـلُ تَنْفَتِحُ الجَنَّـةُ في التَّـوِّ ! وأجُـوزُ زمانَ الريحانْ ! وَمَـواويلَ العَـصْفِ النشْوانْ ! كنتُ وكانَ الوَحْيُّ ... على الجَـوِّ ! يا ما كانَ ويـا مـا كـانْ ! (3) كانتْ أتْـفَـهُ أشياءٍ يُمكِنُ أنْ يفعَلها اثنانْ ؛ تفْتَـحُ بالساهلِ جَـنَّـةَ عـدنانْ ! في اللحْظِ وفي التَّـوِّ ! كـنتُ أحِسُّـكِ... يـا "لهْـوي !" بالكونِ ومـا يحوي !! لا لاهٍ !!! كُنتُ.../ ولا سَكْـرانْ اقرأ المزيد
(1) لستُ أدري منْ أكـونْ ! إنَّـما قلبي سَعـيدٌ ؛ بالتي مِلءُ العُـيونْ ! لستُ أدري منْ أكـونْ ؛ إنَّـما أبقَى جَمـيلاً ؛ مُسْتَطيرَ الحبِّ فِضِّيَّ الظنونْ كلما ذِكْـراكِ أنتِ...! اقرأ المزيد
(1) كاذِبَـةٌ أنـتِ ...! / كاذبَـةٌ أنـتِ أقـولُ...!!/ وَمَـيِّتَـةُ الإحسـاسْ !؛؛؛ يا زَمَنًا ليسَ يُفَـرِّقُ.../ ما بينَ الطوبِ وبينَ الماسْ !! (2) كيفَ تُحِسِّينَ ... / إذا ما امْتَلَكَ الليلُ الكُرَّاسْ وَامْتَشَقَ القَلمَ المَعْمِيَّ وداسْ كيفَ تصونينَ الحِنْطَـةَ "؟؟؟!!! / اقرأ المزيد
(1) لَكأنَّ الحزنَ طـريقٌ... ! يصْعَـدُهُ الواحِـدُ مُخْـتارَا ألمَحُ أحيانًا...؛ يا ذا الريشِ...؛ ما بينَ الفَـوْدينِ حِمـارَا !! (2) حينَ تُقَـطِّعُ أنتَ الريشَ.../ وَتَحْـرِقُهُ مُـخْتارَا ! يُصْبَغُ حتى... وجهُ الصبحِ غُبـارَا ! يصبِحُ قولُ الشِّعْـرِ خَسَارَا !! اقرأ المزيد
جُـنَّ الجنونُ الذي عِشْنـاهُ واتَّقَـدَا وَاحْـوَرَّ ما بيننا الجمالُ وَاحْـتَشَدَا لكنني قـلِـقٌ !! وطافِحٌ عُـقَـدا !! وأنتِ خائِفـةٌ !! لسانُـكِ انْعَـقَـدَا ! عُدِّى الجروحَ التي اتِّخَذْتُها مَـدَدَا ؛ وحَلِّلي ربما... واسْتَنْبطي العُقَـدَا عُدِي ولا تخافي لنْ تُخْطِئي العددَا لمْ يَـنْـهَـزِمْ أبـــدًا حُـبٌّ إذا صَـمَدَا ! اقرأ المزيد
بانوراما :؛ وَفي انتِظـارِكِ السَّـنَهْ ؛ دخينتي الحَـيَّـهْ ! ؛ / أنـا !!!!!! وَلا أظُنُّـها... ؛ سَتُكْـمِلُ السَّنَـهْ !! زوومْ:...× وَفي انتِظـارِكِ.../ انتِظارُ ما يطيـبْ ؛ لكنَّ شوقَـنا الرهيبْ ؛ وَقُرْبَنا المُشَتَّتَ العجيبْ وَبٌعْـدَنا المُنَكَّـرَ القَـريبْ يَمُـدُّنا طَريحةً... منَ التواطُئِ الغريبْ معَ الغُبارِ... والشرارِ... والدمارِ... واللهيبْ !! وَضِدَّنا... وَضِدَّنا ! فَفي انتِظارِكِ انتِظارُ.../ ما يطيبُ ... / لا يطـيـبُ !! لا يطـيـبْ !! بانوراما :؛ مَرارَةٌ إذَنْ هيَ التي تُحَاكُ ضِدَّنا!؛ إنَّ الجُنـونَ الآنَ.../ لا يَطالُ حَـدَّنا !! اقرأ المزيد
بانوراما :؛ ماذا يأخُذُهُ الواحِـدُ.../ هذي الليـلةَ منْ أقراصْ ! ؟ هَذي أقراصُ الـ"كُحَّةِ"!/ هذي : للْـ"حَـكَّـةِ"! / هذا للْمِعْـدَةِ ! / هذا للشَّلَلِ الرَّقَّـاصْ !! وَثلاثٌ منْ أقراصِ نعاسِ الأقراصْ إتقـانًا للإخْـلاصْ !! زوومْ:...× عاطِـلَةٌ أقراصي الذَّاتِيَّـةُ ؛/ عنْ أيَّـةِ إرهـاصْ ! اقرأ المزيد
تَداعتْ في مَيادينِ الضَياعِ مُباركةً بحاديَةِ الجِياعِ طوابيرٌ منَ الإملاقِ ضاقتْ مُضرّجةً بأوْجاع الْتياعِ عَمائمُها تُخاطِبُها بشَرٍّ وما عَرفتْ بها خَيْرَ المَتاعِ أعاجيبٌ مِنَ الويلاتِ جاءَتْ تُرافِدُها مَتاهاتُ ارْتياعِ كأنّ الدينَ عنوانٌ لضَيْمٍ وأنّ دُعاتَهُ وَطَنُ الخِداعِ عَلائمُ جَوْرها مِنْ جَهْلِ دينٍ وقاضيَةٍ ببهْتان اشْتراعِ تَعَطّلَ عَقلُها والنفسُ طاشَتْ فصارَ الناسُ أصْنافَ الرُعاعِ اقرأ المزيد
بانوراما :؛ يَبْحَثُ كلُّ المَطْرودينَ عنِ البابْ ؛ لا أحَدٌ تنصَحُهُ الأعتابْ يَـقفُ المَوْقِفُ مُرْتَبِكًا.... !! وَيظلُّ عَـذابُ البحثِ..../ عنِ البابِ عَـذابْ !! يَبحثُ كلُّ المطرودينَ عنِ البابْ ! زوومْ:...× أقـفُ قُـبالَـةَ عينيكِ أنا ! ؛ فتكادُ تُقَـبِّلُني الأهْـدابْ ! وَتُـدَنْـدِشُ روحي ! باسِمَـةَ الأعْـتابْ ؛ يا طِيبَ النَّظْرَةِ..../ اقرأ المزيد
فـوجِئتُ ... وَصُـدمْتُ صُدِمـتُ أنا !! حينَ أفَـقْـتُ...! فـوجِئْـتُ بأنَّ هناكَ .../ وجـودٌ للعالَمِ خارِجَ عينيكِ !! وبأنَّ هناكَ الجِلْـدَ الآخَـرَ .../ مَفروشًـا بالشَّوْكِ !! وبأنَّ هناكَ الطَّعْمَ الآخَرَ .../ لِصباحاتِ الإفْـكِ !! فـوجِـئْـتُ.../ اقرأ المزيد