العديد من الحالات النفسية تبدو وكأنها ذات قابلية عالية للعدوى، ويأتي في مقدمتها الاكتئاب، فهو مرض معدي بدرجات متفاوتة، ومتوافقة مع الظروف البيئية التي يتأكد فيها. اقرأ المزيد
لعبٌ بالطينْ! فَـرَحٌ بالكامِـلِ ما تُـعْـطـيـنْ أرجوكِ فزيـديـهِ وَزِيـديـنْ هـا أنـا ذا؛ فَـرِحًـا أنْسِـجُ أحْـلامي وَأنا ألْـعَـبُ في الطِّينْ وَألَـوِّنُ وَجْـهَ التِّـنِّـيـنْ! فَـرِحًـا أنْسِـجُ أحـلامي؛ وَالأطـفـالُ على أيَّـامي كمْ لَعِـبوا بالطِّيـنِ/ وَكمْ فَـرِحُـوا بالطِّيـنْ! اقرأ المزيد
الأسل: كل ما رقّ وحدّ من الحديد من سيف أو سكين أو سنان، الرمح والنَّبل عبارة تنطبق على ما يدور في واقع بعض المجتمعات التي يترنم المتسلطون عليها بالكلام المعسول وقعلهم طعن في الصدور، وإجهاز على الحضور. اقرأ المزيد
إصـرارُ الإصـرارِ! رائِـعَـةٌ ألْسِـنَـةُ النارِ/ إذا تأكُـلُـنا! رائِـعَـةٌ ألْسِـنَـةُ النَّــارْ تـأخُـذُ أخْـذَ عَـزيـزٍ؛ مُـقْـتَـدِرٍ جَـبَّـارْ!! أنتِ كَـذَبْـتِ عليْـهِ/ وَمـا ذنبي؛ إلا إصْـرارُ الإصـرارِ/ عليكِ وَإصْـرَارُ الإصْـرارْ! رائِـعَـةٌ ألْسِـنَـةُ النارِ/ اقرأ المزيد
ذات مرة قبل أكثر من عقدين، كان صديقي من بلاد العيون الضيقة، يحدثني عما سيحصل في الزمن القادم، ويردد أن القرن الحادي والعشرين سيأتي بما لم تخطر على بال البشر. ويضيف مازحا : ربما سيصنع بشرا مثلنا!! اقرأ المزيد
وَلوْ بالتلفِ! (1) فُكِّي أزْرَارَ الليلِ وَلا تَقِفي؛ مُـحْـجِمَـةً عنْ ضَـرْبِ النارِ! كلُّ الألـواحِ لها ذَنْـبٌ؛ وَالدَّفَّـةُ مُـجْـرِمَـةٌ...؛ ... والصَّـارِي! كُـلُّ الأشياءِ لها وَجْـهٌ!! لكنَّ المَوْجَ المُسْوَدَّ!/ ... يُغَـطِّي وَيُـداري (2) فُـكِّي أزْرارَ الليلِ/ ... وَلَوْ بالتَّـلَفِ! لكنْ لا تَقِفي! اقرأ المزيد
الحس أو الإدراك Perception هو العملية التي يستشعر بها الجهاز العصبي الإشارات التي يستقبلها ويفسرها ويدمجها، مما يوفر رسم خرائط لحظة بلحظة للحالة الخارجية (أي البيئية) والحالة الداخلية (أي الجسدية) وذلك عبر المستويات الواعية وغير الواعية، وينقسم الحس أو الإدراك إلى قسمين كبيرين هما الحس أو الإدراك الخارجي Exteroception وهو استقبال ومعالجة الإشارات الحسية البيئية وتكاملها وتفسيرها، والحس أو الإدراك الداخلي Interoception وهو استقبال ومعالجة الإشارات الجسدية الداخلية وتكاملها وتفسيرها، ويوفر الحس الداخلي بمعناه الواسع، لنا اقرأ المزيد
25/3/2001 في الخامِسِ والعِشْرينَ/ منَ الشَّهْـرِ أظُنُّ الجاري؛ في الخامِسِ والعِشْرينَ/ أظُـنُّ أنا تَـجْـرِي تَـجْـرِبَـةُ الإعْـصارِ! وَهُـنالِـكَ فاصِـلَـةٌ تُـغْرِي ما بينَ الجَـنَّـةِ وَالنَّـارِ! في الخامِسِ والعِشْرينَ/ حَسَمْـتُ أنا أمري! في الخامِسِ والعِشْرينَ/ منَ القَرْنِ الجـارِي! وَهُـنالِـكَ... تَـجْـرِبَـةُ الغَـدْرِ! وَهُـنالِـكَ.... تَـجْـرِبَـةُ الإنْـكارِ! اقرأ المزيد
منذ تأسيس دولنا في الربع الأول من القرن العشرين وما بعدها، وفي كل منها سجن ذائع الصيت، نتعرف عليه منذ الطفولة، ففي بلادنا سجن نقرة السلمان، وأبو غريب، وغيرها من المعتقلات الجهنمية، وفي دول الأمة الأخرى سجون مشهورة يعرفها المواطنون، وكأن أنظمة الحكم لا تستقيم بدون سجون شرسة متوحشة لا تُراعى فيها أبسط حقوق الإنسان. اقرأ المزيد
زَيْـلولَـةٌ أمْـواتٌ أمْـواتٌ!؛ لَـكِـنَّ نُـحِـبْ! وَنَـظَـلُّ على صَهْدِ الطلْقَـةِ/ يا شِـعْـرُ نَـشُـبْ! وَيَظُـلُّ الحَـنْظَـلُ يَـعْـذُبْ! وَنَـظَـلُّ على عَطِشٍ نَـشْرَبْ! لا نَـرْغَبُ في الكَفِّ وَنَـرْغَبْ! وَنَـظَـلُّ نُـحِبُّ نُحِـبُّ نُـحِـبْ! اقرأ المزيد