وَجـائزٌ في لَحْـظَةٍ... أنْ تَـلْمَسي قلبي... فَتجري بي دمُـوعي! وَيُصْبِـحُ الرجوعُ في الكلامِ!!/ عادتي!! التي لهـا رجُـوعي!! فطـالما الموضوعُ أنـتِ! طَـيِّـبٌ أنــا!!/ وَطَـيِّبٌ خُضُـوعي! وَما لديكِ... كـلما أذوقُـهُ؛؛ يشْتَـدُّ كمْ يشْتَـدُّ جُـوعي!! فما الذي يَـداكِ قالَـتَا...؟/ فَصـارَ حُجَّـةً لَـذيـذَةً! اقرأ المزيد
راحت وأعلنت الغيابا فأصابني الغم استيعابا ،،، فخاصمت روحي حدادا وكل ألوان الخطابا ،،، ولاشيء أفعل صباحا مساءا سوى الترقب !يابا ،،، حزين عليها صبابة وكم تأذى الفؤادا.. ءءء ،،، وعقلي يطرح سؤالا لماذا قررت هذا ..؟.. ،،، وهل فاجأتني عقابا أولم يعجبها حوارا ،،، أم تقسو على نفسها لفقير أظهرت !عجابا ،،، اقرأ المزيد
هل هوَ الكَبْتُ؟؟ (1) ولماذا لا نتَذَكَّـرُ شيئًا؛ منْ جُمْعَـتِنا الثانِيَـةِ الحُـلْوَهْ! معَ أنَّ النشْوَةَ كانتْ تِلْوَ النَّشْوَهْ! لا أتَذَكَّـرُ شيئًا يا حُلْوَهْ لا أتَـذَكَّرُ حتى إنْ كنتُ سَمْعْتُ أذانَ الجُمعَهْ! كنتُ إذا أنظُرُ في عينيكِ.../ أكـادُ أذوبُ منَ الرَّوْعَـهْ! وإذا أسمعُ أنفاسَكِ لاهِـثَةً! أتَبَخْتَرُ مفتوناً...!! ما بينَ الزهْـوَةِ والزَّهْـوَهْ! لكنِّي لا أتَذَكَّـرُ جُـلَّ تفاصيلِ الجُـمْعَـهْ! اقرأ المزيد
شمسٌ مُخْـتَلِفَةٌ! (1) تَتَـعَرَّضُ للشمسِ الأشيـاءْ؛ فتفيضُ جَـمالاً.. وَخَضـارًا.. وَبَـهـاءْ! لـكنَّ الشمسَ.. "كَسَـيَّدَةٍ!"!.. لا تَتَعَـرَّضُ للأشيـاءْ! (2) أنـتِ الشمسُ الأقـرَبُ للأشـيـاءْ شَمسي المُـخْـتَلِفَهْ! وَجُنَيْنَتِيَ الغَـنَّـاءْ؛ وَحبيبَـةُ قلبي المُتَّـصِفَـهْ؛ بِجميلِ صِفاتِ الحِـنَّـاءْ! اقرأ المزيد
أحيـانًـا.... كنتُ أحِسُّ بأنَّـكِ../ أنتِ النورُ الحُـلْـوُ الأوحَـدُ../ في ظُلْـمَةِ عمري الضَّوئيَّهْ! وَ لذلكَ كنتِ.. حبيبَةَ عُمري النُـورانِيَّـهْ! أحـيانًـا.. كنتُ أحِسُّكِ جُزْءا.. منْ تَوليفَـةِ هذا الكونِ الأسطوريَّهْ! ولذلكَ كنتُ كثيرًا.. ما أرفَـعُ نهديكِ إلى؛ مرتَبَـةِ الآلِـهَـةِ الإغْـريــقِـــيَّـهْ! (2) أحـيانًـا... كنتُ أخـافُ عليكِ منَ الخوفِ الراكِـدِ!!/ في بَشْرَتِـكِ الهيروغليفيَّـهْ! أحـيانًا../ أتمنَّى أنْ تَقَعي؛ باسْمِيَ...!!!/ ما بينَ الصحْوِ وبينَ النومِ! مفـاجَـأةً !! سِحْرِيَّـهْ كي تنْكَسِرَ رِقابُ النخلِ العَـلَنِـــيَّـهْ! اقرأ المزيد
وَربما يكونُ زادُنا ... منَ الحقيـقَةِ الكلامْ! حَضَـارتي التي تخافُ أنْ تُقـامْ مُحِيطِيَ الذي يخافُ أنْ يُعـامْ! بَـراءةٌ لنا.. منَ النِّظامِ والزكـامْ! فربما مُـقَـدَّرٌ لنا؛ بأنْ نَظَلَّ في الظلامْ! وَربما يكونُ زادُنا منَ النهارِ للكلامْ! مُقَـدَّرٌ لنا الحديثُ بالأديمِ والعِظامْ! وَربما.. براءةٌ لنا إذا نظلُّ في الظلامْ اقرأ المزيد
يا سيدتي أنـتِ.../ وَمنْ أوَّلِ مـرَّهْ؛ خَـلَّفْتِ الجوعَ الأبَـدِيَّ..لَـدَى الأشياءْ! يا سيَّدَةَ الأشياءْ؛ لستُ أخُـونُكِ بالمَـرَّهْ! فأنا منْ جَـرَّبَ.../ واسْتَطْيَبَ ... ما شاءَ كما شـاءْ! ولكمْ قالَ وقالَ... أعـادَ الكَـرَّهْ؛ كلُّ شموسِ العالَمِ...قَـبلَـكِ أو بعـدَكِ...!/ أبـدًا جَـوفـاءْ! اقرأ المزيد
في الشهرِ الأوَّلِ بعْـدَ مَخَـاضِ عَـلاقَتِنا الثاني؛ كانت تَتَلَعْثَمُ في القَـوْلَةِ أركاني! كنتُ أحِبُّـكِ كنتُ أريـدُكِ دونَ اسْتِئذانِ! لا أعـرِفُ كيفَ؟ وَلا كيفَ أحَـدِّدُ أوزاني! كنتُ أحِسُّ بأنَّ اللهَ قـريبٌ منى؛ لكني لا أملُكُ عُنواني! في الشهرِ الثاني؛ بعدَ مخاضِ علاقَتِنا الثاني؛ كنتُ أخيطُ سحاباتِ النَّجْوى! طَـلَبًا للغُـفرانِ! مُعْـتذِرًا! عنْ كونِ الرَّجُلِ الإنسانِ/ تَسَلَّـلَ يومًـا وَاحْـتَلَّ كِـياني! مُعْـتَذِرًا وَمُصِرًّا؛ أنْ اقرأ المزيد
(1) تَخَـيَّـرْتِ مَحْـوَا فأحْرَقـتِ حُـلْمًا!؛ وأحْـرَقتِ صَحْـوَا! وأطفأتِ عُمْـرَكِ تحتَ الليالي! على كُـلِّ حالٍ على كلِّ حـالِ؛ تَخَيَّرْتِ مَحْـوا! وما لِيَ مَحْوٌ وَمـالي! (2) وَلا كـانَ بَـرْدًا حَـريقُ انفِعالي ولا كانَ عَجْـزًا عنِ الفعلِ حالي! ولكنْ أحِبُّـكِ!! في كُلِّ حالِ! (3) إذا أنتِ أحرَقْتِ حُلمي! وحُلْمَكِ!/ صَحْوِي! وصحْوَكِ!/ ما زالَ شيءٌ رهيبُ الجمالِ! يُسَمَّى الليالي! وما زالَ شوقٌ عجيبُ الفعَالِ وما ليَ مَحْـوٌ ومالي!! وأبقَى أحِبُّكِ في كلِّ حـالِ وقد يصبحُ الحلمُ شمْسًا؛ وقد تصبِحُ الشمسُ/ مُمْكِنَةً اقرأ المزيد
جُـنَّ جُنـونُ العُـصْفُـورَهْ! وَانْتَفَـضَتْ كالرِّيشَةِ مَذْعُـورَهْ! وَاحْـتَجَّ عليْها الغَضَبُ! وَكَـأنَّ السُّكَّـرَ أنـكَرَهُ القَصَبُ جُـنَّ جـنُـونُ العـُصْـفـورَهْ! كيفَ تَخَيَّلتِ بأنِّي؛ مُنْسَحِـبٌ منْ عَبَقِ الأسطورَهْ كيفَ سأنْسَحِبُ..؟ أنتِ الرِّدْحُ الباقي منْ زَمَني! أنتِ الراحَةُ فيَّ وَأنتِ التَّعَـبُ! كيفَ سأنْسَحِـبُ.؟ والوشمُ الطالِعُ في خَـدِّكِ.../ عُـنوانُ قَصـائِدِيَ المسْحُـورَهْ جُـنَّ جُـنونُ العُـصفـورَهْ كيفَ سأنْسَحِـبُ..؟ وأنا حينَ أمَسُّكِ اقرأ المزيد