وَجَـعُ الأميالِ المُمْتَـدَّةِ/ منْ عيْنيَّ.... إلى عينيْكِ يَطـولْ! وفـراغاتٌ تأخُـذُنا! وذبـولْ!! حينَ تكونينَ قـريبَـهْ! أ فَيُعْـقلُ ذلكَ يا سيدَةَ المعقولْ؟ حينَ تكونينَ حَبـيبَهْ!؟ (2) كنتُ دخلْتُ الساعَـةَ/ كنتُ رشَوْتُ العَـقْرَبَ كنـتُ أكادُ أقـولْ!! حينَ طلَبْتِ على المحمولْ! باغَتَني أنَّ العـقربَ مَقْـتولْ! منْ قتلَ العـقربَ...!؟؟/ اقرأ المزيد
جراحاتٌ وَصَبَاحَاتُ! (1) الجراحاتُ التي فينا! تُـكَفِّيـنا! فلا تكفي اعْـتِذاراتٌ حـزينهْ ليسَ يكْفي أنْ تقولي: "غصْبُ عنى!" أوْ تقولي: رغمَ أني! فالجراحاتُ التي فينا تكفِّـينا! وتُبْقيـنا على أرضِ اسْتِحالاتِ السكينهْ! (2) الصباحاتُ التي فينا! تُغَـنِّينـا! وتُـبْقيـنا بأحلامِ المـدينـهْ اقرأ المزيد
أغنيَةٌ قصيرَةٌ للزمنِ المُعادِ! ومهما ومهما! ومهما نُـعيـدْ منَ الصَّعبِ أنْ نستَرِدَّ الزمانَ السعيـدْ سيبقَى كـلانا يعـيـدْ ولكنْ بعـيـدْ! ومهما ومهما!!، فيومٌ وحـيـدٌ وحـيـدْ منَ العمرِ ذاكَ الفقـيـدْ مُحـالٌ!! مُـحالٌ بأنْ نستعـيـدْ! لأنَّـا "وآسَـفُ جدًّا!" كِـلانا الجـديـدْ! اقرأ المزيد
ماذا يَحدُثُ بينَ يَـديْكِ؟! مالي أقـعُـدُ كالمَجْذوبِ أحَـدِّقُ في كَفَّـيْكِ! ماذا يـحْـدُثُ لي؟؟ لو أني أبْحَـثُ عنْ بَصَماتٍ كنتُ نسيتُ لـديْكِ! أو أشعارٍ دَوَّنْـتُ عليْكِ! كنتُ رضيتُ! ولكني لا أبْـحَثُ عنْ بصماتٍ أو أشعارٍ!! بلْ أبْـحَثُ "فيما يبدو!" يا سيدتي عَـنِّي!!!! كيفَ أنا يحـدُثُ أني: أسْتجْديني منْ كَـفَّيْـكِ؟؟ ماذا يـحدُثُ بينَ يـديْـكِ؟ مالي أفرَحُ كالأطفالِ وقدْ أتقَـنْتُ العِقْـدَ الرابِعَ منْ عمري؟ مالي أنتَظـرُ الحَلْوَى! والأنْجُـمَ بينَ يـديْكِ!؟ اقرأ المزيد
يا وَجْهَنا! يا وجهَنا المَطْموسَ يا وجهًا تَشَرَّبَ بالإهانهْ هلْ مُطلقًا نبقى نُهَوِّمُ في السَّراديبِ الجبانَهْ هلْ مطلقًا نبقى لُصوصًا في سِجِـلاَّتِ الإدانـهْ؟! يا وجهَنا ماذا أقـولُ لها أنا؟! ومكانُـها: صعبٌ! ومُشْتَبِكٌ ومُرْتَبِكٌ! وأرْتُـقُـها وأعشَقُـها وبسْـمَتُها أمـانـهْ!! اقرأ المزيد
أيُّ نِقـاطٍ حَمراءَ! وأيُّ مَـواقِعِ تفتيشٍ تلكْ!؟؟ أيُّ نقاطٍ حـمراءْ؟ رجُلٌ غيري يا سيدتي منْ توقِفُـهُ النُّقَـطُ الحمراءْ! فأنا أتحَرَّكُ كيفَ أشاءْ! لا تَنْسَيْ أبـدًا! أني أتصَرَّفُ في جسدي!! في جسدي المـلْكْ!! (2) أيُّ إشاراتٍ خضْراءَ! وأيُّ مَواقِـعِ إطْـراءْ أيُّ إشاراتٍ خـضراءْ؟ رجلٌ غيري فيكِ تحرِّكُهُ الألوانُ/ ورجلٌ غيري يَنتظرُ الإطْـراءَ/ ويفرَحُ بالإطْراءْ!!! فأنا أكتَشِفُ الإطراءَ بنفسي وأنا أحيا بالإطْـراءِ اقرأ المزيد
وأحِسُّ بأنكِ/ نقطَـةُ ضَعْفِ حياتي القُصْوَى! والأقْوَى!! لكنى أشعُـرُ/ في ذاتِ الوقتِ أنا أشعُـرُ/ أشعُـرُ أنـكِ../ خيرٌ منْ كلِّ نقاطِ القُـوَّهْ! تَقِفـينَ بعيـدًا! لا أنكِـرُ.../ لـكنَّـكِ حُـلْـوَهْ!! (2) ونَـدِمْتُ كثيرًا حينَ جَعَلْتُ المَوْعِـدَ بعدَ الغَـدْ فوجِئْتُ بأني لا أعرِفُ منْ غيْرِكِ! ماذا أفعَـلُ في الغـدْ? (3) وارْتَفَعَتْ بالفِعْلِ بطالَةُ أيَّامي!! اقرأ المزيد
كانَ وكانتْ! سيقولونَ كثيرًا بعدَ حياتي كانَ غزيرَ الإنتاجِ! قدْ يسْتَطْرِدُ واحِدُهمْ: ويقولُ "ويرْحمُهُ اللهُ" وكانَ يُهاتي فينادي ويناجي! في البحرِ زرافَـهْ لا تسكُنُ بينَ الأمواجِ وأنا أكرَهُ أنْ يوصَفَ شعري بالإنْـتاجِ!! وأفَضِّـلُ لو قالوا: اقرأ المزيد
الأسودُ والأحمر! يُـصْبِـحُ مَعْنًى للأسودِ/ يا وَلَـدِي حِـينَ حملت حَصـاةً في القُدْسْ يُصْـبِحُ معْنًى للأحمرِ يا وَلَـدِي حِيـنَ تسيلُ دماءُ اللصْ ************* قل للتاريخِ تواريخَكَ نَـكِّـسْ! لكنَّ حصاتَكَ أنتْ شَجَّتْ تاريخَ النصْ وَتَقُصُّ التاريخَ وَتقْتَصْ! اقرأ المزيد
أفْـتَحُ بابًـا للزُّرْقَـةِ/ يا بَحْـرَ الآلِـهَـةِ الحَـمْراءْ! وَأنا أحْسِنُ تَوْزيعَ اللونِ وَلي؛ جَـارَتِيَ الحِـرْبـاءْ! ((أبَـدًا ليسَ تُـواجِهُـها الأشياءْ! كالقَـطْرَةِ تنْسَلُّ منَ الماءِ إلى الماءْ)) وَكِـلانـا مَـفْـروطٌ كالبحْرِ/ يُـفَـرِّطُ في الماءْ! لكنَّ يعُـودُ إليْـهِ المـاءْ! (2) أفْـتَحُ بابًـا للزُّرْقَـةِ/ يا بَحْـرَ الآلِـهَـةِ الحَـمْراءْ! وَأنا أعْـرِفُ أنَّ نضيعُ هباءْ! وَهـبـاءُ بنُ هَـباءْ؛ ليسَ يُـفَـرِّطُ في الحِـرْبـاءْ! اقرأ المزيد