لقد أشار الإسلام إلى مستويات عمل النفس البشرية المختلفة في عدة نصوص منها: • روى أحمد والدارمي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لصاحبه الذي سأله عن البر والاثم: (اسْتَفْتِ قَلْبَكَ الْبِرُّ مَا اطْمَأَنَّتْ إِلَـيْهِ النَّفْسُ وَاطْمَأَنَّ إِلَـيْهِ الْقَلْبُ وَالإِثْمُ مَا حَاكَ فِـي النَّفْسِ، وَتَرَدَّدَ فِـي الصَّدْرِ، وَإِنْ أَفْتَاكَ النَّاسُ وَأَفْتَوْكَ. اقرأ المزيد
هَلْـئَـمَـةٌ أخْـرَى، لنْ تُـفِـيـدْ! هلْ؟ أمْ؟!؟! لمْ أمْـلُـكْ فِـعْـلاً؛ في جِسْـمِـكِ هَـذا؛ أيَّ الأنـواعِ منَ المُـلْـكْ! لـكِـنَّ حَـمَـدْتُ الـلـهَ على الضِّـحْـكْ! حينَ تخَـيَّـلتُـكِ بينَ يـديـهِ/ يَشُـمَّ المـسْكْ!! لمْ أمْـلُـكْ فِـعْـلاً، إلا الضِّحْـكْ اقرأ المزيد
عندما سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن الروح، أمره الله أن يقول: "الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي"، وذكره الله أن القدرة على الفهم والإدراك عند الإنسان محدودة، أي لن يستطيع أن يفهم أي شيء يخبرنا الله به عن الروح. قال تعالى في سورة الإسراء: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)} اقرأ المزيد
هَـلْـئَمَـةٌ أخْرَى، قدْ تُـفيد هلْ؟ أمْ؟!؟! (1) حَتى لوْ: بالضَّـبْـطِ كَـمـا قُـلْـتِ؛ "أدَعُ الـلـهَ على جَـنْـبٍ"! أنـتِ تُـهِينيـنَ الإنسـانْ! أنـتِ وَمَـهْـمَـا أحْـبَـبْـتِ؛ تَـنْـتَـهِـكِـيـنَ حُـقـوقَ الإنـسانْ! حَـتَّى لـوْ: حَـقُّ الـلـهِ مَـشاعٌ؛ أمَشـاعٌ حَـقُّ الإنسـانْ؟؟؟ (2) بَـعْـدَ مُـجـادَلَـةٍ باخَـتْ، اقرأ المزيد
عندما نقول نظرية نفسية إسلامية فإننا نريدها نظرية علمية تتسع لمكتشفات العلوم النفسية والعصبية المعاصرة ضمن إطار وتصور للإنسان على أنه كائن أرقى من الحيوان الذي يشترك معه بالوظائف البدنية الحيوية... ولا نقصد بالنظرية النفسية الإسلامية العودة لآراء قدامى المسلمين الذين اختلطت لديهم الفلسفة بالدين والملاحظة اليومية فأعطونا تصورات عن النفس البشرية هي مزيج من عقائد الديانات الشرقية وآراء فلاسفة اليونان اقرأ المزيد
هلْ؟ أمْ؟!؟! (1) بَـعْـدَ مُـحَـاوَلَـةٍ طالَـتْ، وَانْـسالَتْ وَأسَـالَـتْ، وَتَـعَـدَّتْ وأحـالَـتْ، وَتَـخَـطَّتْ وَأزالَـتْ، والرسْمُ أمـامَـكِ.../ مَـفْـتُـوحُ العُمْقِ وَمفتـوحُ الركْنِ، وَسمـاوِيُّ الأبـعـادْ! وَصَّـلْـتِ الحُزْنَ بِـحُزْنٍ يا حُزني وَمَـلئْـتِ الشَّمْـسَ سَـوادْ! (2) بَـعْـدَ مُـحـاوَلَـةٍ طالتْ، اقرأ المزيد
أنا الدكتور محمد كمال بن محمود الشريف، ولدت في دمشق عام 1956 في حي كفرسوسة، وتخرجت طبيباً بشرياً في كلية الطب بجامعة دمشق عام 1980م. نشأت وأنا محب لديني الإسلام وأحلم أن أقدم شيئاً جديداً مفيداً للنهوض بحال المسلمين والنهوض بفهمنا لديننا، فقد كنت أشعر أن فهم المسلمين لدينهم أصبح متخلفاً عن عصرنا وثقافته، لذلك أخذت أتعلم ما استطعت من ديني. وقد تعلمت الإسلام بشكل أساسي من كتب التربية الإسلامية المدرسية التي كانت في تلك الأيام غنية ومشبعة. لم أتلقَ العلوم الدينية عن مشايخ رغم كثرتهم في دمشق إلا قليلاً اقرأ المزيد
لا أفْـهَـمْ! لا أفْـهَـمْ! كيفَ أنـا لا أفهَـمُ؟ لا أفـهَـمْ! مُـشْكِـلَتي في حُـبِّـكِ هـذا، في وَضْـعِـكِ هـذا؛ أنـي: بالبُـنْـطِ الأعْـرَضِ،/ لا أفـهَـمُ لا أفـهَـمْ! لا أفْـهَـمُ/ كيفَ سُـلـوكُكِ ذلكَ يُـفْـهَـمْ؟؟ بالبُـنْـطِ الأعْـرَضِ والأفْـخَـمْ كيفَ تَـعِيشينَ مُـقَـنَّـعَـةً، والسُّكَّـرُ في خَـدَّيْـكِ مُـقَسَّـمْ! اقرأ المزيد
وُضُـوحٌ! خـائِـنَـةٌ أنـتِ/ وَواضِـحَـةٌ جِـدًّا جِـدَّا! خـائِـنَـةٌ أنتِ/ وَواضِـحَـةٌ واضِـحَـةُ الرِّدَّهْ!! وَلِـذاكَ لِـذاكَ الشيزْلونْجُ/ أعَـدَّ العُـدَّهْ!! وَاسْـتَـنْسَـخَ مـنْ مُــرٍّ وُدَّهْ! خـائِـنَـةٌ أنـتِ وَواضِـحَـةٌ جِـدَّا!! اقرأ المزيد
الكذب على الـلـهِ! يا امْـرَأَةً كُـنْـتُ أدَاخِـلُـهـا، وأصُـولُ أجُـولُ أصُـولْ!؛ يا امْـرَأةً كانتْ: تَـعْـبَـثُ في فَـخْـذَيَّ أنـامِـلُـهـا، وَتَـقـولُ تَـقـولُ تَـقـولْ! وَشـفـاهًـا كانَـتْ تَـأْكُـلُني، منْ أذُني.... حتى أقْصَى أنْـمُـولْ! وَلِـسـانًـا، كـانَ يُـبَـلِّـلُني وأنـا أصْـلاً مَـبْـلُـولْ! كيفَ على الـلـهِ اقرأ المزيد