عيناكِ رومنْسِيَّه وأنتِ رومنسِيَّهْ وكلُّ مافيكِ يحكي روايةً عاطفيَّةْ لا تُنكري.. إن طبعي تذَوق الشَّاعريَّةْ وقد كشَفتُكِ فورًا من نظْرةٍ عُذريَّة عيناكِ تفضحُ حُلْمًا بفارسٍ في عشيَّةْ يُهديكِ ظهر حصانٍ من خيلهِ العربيةْ اقرأ المزيد
كـَطـُيــُـوفٍ تـَـرْكـُـضُ خـَلـْـــفَ طـُيـُـــــوفْ أوْ بــَــــــدْر ٍ فــي لـَحْـظــَــــاتِ خـُسـُــــوفْ أتـَأمـــَّــــلُ فِـيـــــكِ.. فـَأ ُبْـصِـرُنـِـــــــي بـِهــَــــوَاكِ خـَـرَجْـــتُ عــَــن ِ الـمَـألــُـــوفْ أ تـَأمـــَّــــلُ فِـيــــــكِ.. مُـغـَامَـرتــِــــــي وَشـْــــــمٌ لقـُـلــُـــوب ٍ فــَــــوْقَ كـُـفـــُـــوفْ اقرأ المزيد
لوْ أنَّ هُـنالِـكَ/ نـافِـذَةٌ واحِـدَةٌ! في قِـصَّـتِـنا؛ تَسْمَـحُ بالغُـفْـرانْ!؛ فَـأنَـا طُـولَ النَّـخْـلَـةِ/ أحْـسُـبُـهـا! وَعُـروضَ الأحْـزانْ! لَـكِـنَّ الظُّـلْـمَـةَ مُصْـمَـتَـةٌ؛ اقرأ المزيد
اضْرب... فَلـَسْـنَا نَخَافُ السَّوْطَ والـوَجَـعـَـــــا اضْرب... لأنـَّـكَ تـَبْدُو خـَائِـفَــًا جـَزِعــَــــــــا الضـَرْبُ... قـَـشَّـةُ قـَـصْم ِ الـظـَّـهْر ِ فـي بَلَدي فَاضْربْ... فَمَا كـُنْتَ فـي ذي الأمْر ِمُبْـتَدِعَـا! واضْربْ بـِرَأسِكَ حِـيطـَانَـــًا وأعـْمـِــــــــــدَةً واضْـربْ بـِظـُلْمِـكَ أحْزَابـَــــًـا ومـُجـْـتَـمَـعَـــا اقرأ المزيد
مـَـا زالَ صـَوْتـُـكَ فـي الـدُّنـَـا مـَسْـمُـوعـَـا وأسَـلـْـتَ أشْجـَانـَــًا... دَمَــًا...ودُمُـوعــَـا مـَثــِّـلْ بـِسـَادَتـِنـَـا لِـيَـفــْـرَحَ قـَوْمـُكــُــمْ واصـْبـرْ عـَلَى اسْتِـنـْكارنـَا أُسْـبُوعَـا!!! مـَنْ نـحـْنُ كـَيْ تـَخـْشـَى عـَوَاقِبَ قـَتـْلِنـَـا وجُيـُوشـُنــا رَمـَـتِ الـسـِّـلاحَ خـُنـُوعـَـا؟ اقرأ المزيد
أتَـدَلَّى منْ حَوْصَلَةِ الحَزَنِ هلْ شئٌ إلاها يَبْلَعُني!؟ لا شئٌ!! لا شئٌ!! اقرأ المزيد
(1) يا جَبَلي الأبْـيَـضَ/ يا صُوفَ خَـيـالي كيفَ على عَـيْـنِ المَـوَّالِ! يَـنْجَـحُ كَـرْتُـونُ الرجلِ!!؛ المرْسومُ على ...؛ "قَـدِّ الحـالِ"! في رأبِ صُدُوعِ الزِلْزالِ! وَ تَـخيـبُ..../ سَماواتُ خَـيـالي! اقرأ المزيد
((ناجي علام)) شاب في الثلاثينيات من عمره، واسع الاطلاع، مثقف الفكر، وسيمة ملامحه، له سحر خاص لا يُدرى كنهه، يمنحه تأثيرا واضحا فيمن حوله، رغم ذلك فإنه يرى من نفسه إنسانا "منحوس"، وله طلعة تلفت النظر، وتأسر الناظر، رغم أنه لا يختلف في مظهره عن كثير من أبناء طبقته، الراقصة على السلالم، التي لا هي فقيرة فقرا تستحق به الصدقة، ولا هي مستغنية عنها! تراه دائما يحمل أوراقا بين يديه، يسعى بها في كل مكان، يحاول أن يثبت في كل محفل أنه مبدع، وأنه لا يقل كفاءة عن هؤلاء ا اقرأ المزيد
داه ترتجفان في عصبية، لا يكاد يثبت تحتهما شيء، يضغط على أضراسه بلا وعي، ويغلق عينيه بين الفينة والأخرى، يشعر كأنهما تُمْلآن رملا من شدة الإرهاق، دقت الساعة الناطقة في الغرفة الباردة الضيقة محدثة صدى عاليًا، أعلنت الثانية عشرة، مؤذنة ببداية اليوم الثالث عشر من شهر أكتوبر لسنة ألفين وسبعة وخمسين من الميلاد! ارتد إلى الوراء قليلا، تمطى وأخذ نفسا عميقًا، عاد لجلسته ثم مدَّ يمناه وتناول منديلا . اقرأ المزيد
رددها سعيد في نفسه بينما هو جالس إلى جانب والدته في القطار المتجه إلي أسوان، رددها عندما علم أن الفتاة الأنيقة الجالسة إلى جانب والدتها في المقعد المقابل له، إنما هي شقيقة زوجة أعز أصدقائه دكتور حسن الذي يعمل في أسوان و ما لبث سعيد أن قال: حضرتك آنسة ميرفت! فانعقد حاجبيها في دهشة وقالت في استنكار: كيف عرفت اسمي؟ ارتبك سعيد واحمر وجهه : اقرأ المزيد