(1) كيفَ أفَـرِّطُ فيكِ ؟؟!! وأنا حينَ أنا فيكِ !! ؛ مِنْ أبسَطِ شيءٍ فيكِ...! ؛ أسمَـعُ صوتَ الروحِ التَّـيَّاهْ : وَتكـونُ أغـانيهِ أغـانيكِ : وَمُحَـيَّـاكِ الحُلْوُ مُحَيَّـاهْ : "أنـتَ مُـهَمٌّ عِـنْدَ الـلـهْ !! اقرأ المزيد
(1) بسيطَةٌ حكايَةُ الذي انْتَقَى فلا هوَ الذي ارْتَقَى ! ؛ ولا الذي تَحَـقَّـقَ ! ؛ ولا الذي يرى الجمـالْ !! (2) بسيطـةٌ حِكايَةُ الذي انْتَقَى ؛ لأنها قَـديمَةٌ مُعـادَةٌ...؛ حِـكايَةُ التُّقَى ! ؛ مُـمِـلَّـةٌ كَـ "وَقْـفَةِ الرجـالْ" ! اقرأ المزيد
(1) وَمَـرَّةً أخرى...يجيءُ الأحَـدُ الأخيرْ بالشَّهْـرِ بَـلْ واليَــومِ... والحِــسِّ الَــمريـــرْ ! ومِثْــلما يَـصِــيرُ... مِـثلمـا يَصــيرْ ! لمْ تفهَمي !! ما زلتِ أنني.../ على اللظَى أسيـرْ ! وأنَّني مَواجِعي التي أعيشُها كَثيـرْ ! وَكيفَ أنَّني مُكَـسَّحٌ !! وَداخِلي يسـيرْ ! وَكيفَ تنحني كرامَتي ! اقرأ المزيد
(1) ثَـمِـلاً ... أتَنَـاوَلُ.../ قُبَّعَـةَ الحزنِ ... وأُكْـعي ! فوقَ عُبابِ الشِّعْرِ المُنْدَفِعِ مُنْـتَظِرًا ... أنْ ؛: يَتَحَـرَّكَ إحْساسُ النَّطْعِ !!! ثَـمِـلاً ... لنْ أنتَظِـرَ طويلاً يا سِتِّي ! في هذا الوَضْعِ ! فبالقَطْعِ... لنْ يَتَحَـرَّكَ إحساسُ النَّطْعِ ! وَأنا لا يمكنُ أنْ أقبلَ.../ بالوَضْعِ أنا... بالطَّبْعِ ! (2) ثَـمِـلاً... أتناوَلُ قُـبَّعَـةَ الحزنِ.../ ولا يُرضي أحَدًا وَضْعي !! اقرأ المزيد
مَصيرُ الخلقِ في أرْضٍ سَواءُ رحابُ وجودهِ الأسْمى هَباءُ ترابٌ صارَ حيّاً مُستهاماً بواهيةٍ يُترْجِمُها الشَراءُ تُداهِمُهُ الرّغائبُ كيفَ مالتْ ويَقتلهُ التأمّلُ والرَجاءُ كأنّ الحيَّ مَنكوبٌ بحيٍّ وأنّ شرابَها دفقٌ دماءُ وأنّ الخلقَ بالدنيا تماهى يُصاحبُها كما شاءتْ يَشاءُ فتلقمهُ الخَطايا والرَزايا وتوهِمُهُ فيغشاهُ البَهاءُ اقرأ المزيد
في ثَنايا الرُّوحِ أضْواءُ المُنى وبها الأنوارُ مِنْ نورِ الأنا إنّ إلاّ أحدٌ في ذاتِها وبذاتِ الكوْنِ يَنْبوعُ السَنا مُنْتهى الإدْراكِ آفاقُ الأرى ما نَراها ..... وتَرانا كُلّنا وعلى الْدَوْح نداءٌ صاخبٌ ... يَتهادى ..... برسالٍ نحْوَنا اقرأ المزيد
(1) وَقــدْ تكونُ ضَـــلالَـةً بِمُــعْــتَــقَـدي ! وقد تكونُ حقِيــقَــةً جمالَ غَــدي ! لكنني...... إذْ تُطَوِّقُ الجمالَ يَدي ؛ أرى غدي في عيونِها يبوسُ يَدي "تُطَبْـطِـبيـنَ" على يَديَّ في ثِــقَـةٍ ؛ فــتَضْحَــكُ الأرضُ للسـمـاءِ للأبَــــدِ ! يا أجْـمَـلَ امْــرَأةٍ عَـرفتُ فاعْتقِدي ؛ في حُبِّنا مَرَّةً !! في حبنا اعتَقِدي! (2) وقد تكونُ ضـلالَـةً أمَـنْـطِـقُـها ؛ على يدي في غِلالَةٍ منَ العُقَدِ ! اقرأ المزيد
لمْ تعرِفي ربما مني سِوى عَسَلي ! ولمْ تذوقي كآبَتي... ولا مَلَلي ! مسكينَةٌ أنتِ ! إنْ لمْ تفهمي مَثَلي ؛ تبقَيـنَ خَـوَّافةً مقطوعَةَ الأمَـلِ ! فَفَكِّري ربما... جَدًّا لكي تَصِلي ؛ إلى الصِفاتِ التي تليـقُ بالرَّجُـلِ لا أستطيعُ البقاءَ حيثُ لمْ تَـزَلي ؛ اقرأ المزيد
لا أنتِ فَجَّرْتِ صاروخًا ولا لَغَمَـا وَلا تَحَرَّكْـتِ بُــوصَةً ! ولا قَـدَمَــا فها أنا السيِّدُ الفردُ ! الذي حَكَمَـا وها هوَ النائمُ الذي اشْتَرى الحُلُمَا فما الذي قلتِ أنتِ ؟ ما الذي فَهِمَا ؟ فَـقَــرَّرَ الصَّـبْـرَ ! يا أللهُ ! وابْـتسَمَا ! ما زلتُ أرقُـدُ في السريرِ بيْنَكُما اقرأ المزيد
1- شَجَرُ الزيتونِ ! يا شَجَـرَ الزيْتونِ سلامًـا !! يا شَجَـري ! هذا الطعمُ مزيجٌ ... بينَ الخَيْـبَةِ والـخَدَرِ ! يا شجَـرَ الزيتونِ لماذا ؛ أقْـطَعُ منْ قَمَري !؟ كيفَ نُخَبِّي أنْفُسَنا ؛ يا مُبْتَدءا... لا يسمحُ بالخَبَرِ وَشِتاءً ... لا تَسمَحُ بالمَطَـرِ وَسماءً... لا تسمحُ للقَمَـرِ ! يا شَجَـرَ الزيتونِ سلامًا يا قَـدَري ! كيفَ أخَبِّئُ.../ اقرأ المزيد












