إلى الذين اطّلعوا على الكذب والافتئات البين على لسان الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي، والذي تروج له بعض المواقع الالكترونية كموقع قناة العربية.قارن بين الجواب كاملاً كما هو موجود على موقع نسيم الشام وبين النص الذي نقله موقع قناة العربية عن موقع زمان الوصل كما نقله المفترون فيه:- بالنسبة لسؤال السجود على الصورة، والتي هي تحت عنوان إنما الأعمال بالنيات، كان الجواب كما يلي:جواباً عن سؤالك المحدود أقول لك: اعتبر صورة بشار الموضوعة على الأرض بمثابة بساط، وقف عليه ثم اسجد فوقه لله عز وجل. يكتب الله اقرأ المزيد
قد هلل الكثير للثورات الشعبية العربية كما يقال، واعتبروها فتحاً مبيناً وأمَّلوا من ورائها خيراً عميماً، ظانين أن الاستبداد والطغيان ولّى زمنه وحلّ محله سماع صوت الشعب وانتشار الحريات والانفتاح السياسي وعودة الكرامة، وأن زمن التبعية والهوان في طريقه إلي الأفول. ويتوقعون أن تتاح فرصة العمل للعاطلين، وأن يوزع الناتج القومي توزيعاً عادلاً بدل استئثار فئة قليلة بمقدرات الأمة، وأن يكون القرار السياسي نابعاً من مصلحة الشعب بدل الإملاءات الخارجية. أليست هذه المطالب مشروعة؟ ألم يحن وقت تحقيقها بفضل هذه الثورات؟ ألم يعد للأمة إحساسها بكرامتها وثقتها بنفسها وأمل تعافيها؟. اقرأ المزيد
ما هو الدور المنتظر والدور الحاصل لحل الأزمة في سوريا، كيف يكون بعد هذا الصخب وأعمال العنف التي شهدتها الأرض السورية خلال الأشهر الماضية، أبدأ مقالي بمقطع شعري للشاعر النمساوي "هانيه" بعنوان العودة إلى الوطن the home coming فهمتني نادراً ونادراً فهمتك في كل ما مضى فقط حين نسقط في البذاءة يفهم كل منا الآخر...... اقرأ المزيد
ليس مكتوبا علينا الاستعباد والخضوع للاستبداد، ولم نخلق لنعيش الذل والمهان، لأننا شعب نحب الحياة، نعشق الحرية والمساواة. إنها شعارات ومطالب أجمعت عليها القوى الشعبية السورية بقومياتها وطوائفها منذ بداية الثورة في ظل التصعيد الأمني الذي تمارسه الحكومة السورية بحق المواطنين العزل من عمليات قتل واعتقال وتعذيب ممنهج على مرأى من أعين المجتمع الدولي والجامعة العربية التي أعلنت عن موقفها المتخاذل ومشاركتها مع الحكومة في قتل الأبرياء من خلال صمتها اللامحدود، على الرغم من تأكيد الأوساط الحقوقية المحلية والدولية من خلال تقاريرها الموثقة إلى أن هذه الجرائم هي جرائم إبادة جماعية لا يمكن التغاضي عنها. اقرأ المزيد
الديكتاتوريات ملأت التاريخ، والديكتاتوريين مازالوا يحكمون مناطق كثيرة من العالم، ولكنهم يتوالون في السقوط، الديكتاتور السياسي أخطر من ذلك الذي في بيته أو في عمله، لأنه يتحكم في مصير شعب ويمارس اضطرابه الشخصي والسلوكي على أمّة بكامل أفرادها. إنه أبعد وأعمق من مجرد شخص على كرسي السلطة، يتناوله كاريكاتير أو برنامج تليفزيوني أو فيلم تسجيلي أو عمل روائي، إن ممارساته وخفايا شخصيته تكمُن في زوايا كرسيه، اقرأ المزيد
تركيا لا تخشى عدوى الربيع العربي، وشعبها ينتخب ولا يريد إسقاط النظام "أفسد" الربيع العربي هناءة عيش معظم الحكام والحكومات في المنطقة..! فكلما زرت عاصمة تستقبلك رائحة الخوف أو القلق..! لا شيء من ذلك في أنقرة..! تتصرف هذه المدينة بثقة من استبق العاصفة وأرغمها على الابتعاد. وحين تسأل عن السر يأتيك الجواب: "إنه الإصغاء إلى الناس واحترام إرادتهم". اقرأ المزيد
مرحبا ثورات يا د. وائل! أين القيادة المعصومة؟ أرجوكم توقفوا عن القتال لحظة..... اسمعوني.... ثم عودوا إليه! ترحّموا الآن على الملك "بودوان وريكاردوس قلب الأسد، وفرديناند وغيرهم" من ملوك الحملات الصليبية!! اقرأ المزيد
بعد عشرة أسابيع من استمرار القتل والتنكيل وارتكاب أبشع الجرائم الإنسانية بحق المواطنين السوريين العزل, والتي تمارسها الآلة القمعية أمام أعين العالم أجمع، لتردي بالمئات قتلا وتزج بالآلاف في السجون وتخفي العشرات ممن مثّل بجثثهم والعشرات ممن قتلوا تحت تعذيب الأجهزة الأمنية, لتكون بذلك حادثة فريدة من نوعه على وجه المعمورة. في ظل عالمية حقوق الإنسان وعولمته لا يزال الصمت الدولي والعربي مستمراً, حيث إن استمرار النظام السوري بانتهاك مبادئ حقوق الإنسان وارتكابه للجرائم الإنسانية التي ٌاستخدمت فيها الأسلحة الثقيلة اقرأ المزيد
أرسلت أقول له وأسأل: أين إنتاج ذهنك يا قاسم هذه الأيام بعيدا عن المرض والمرضى؟ عرفت رأيك في الثورة المصرية... وبالتخمين في تونس لكن ماذا عن الثورة في سوريا؟! وأين أنت وما رأيك؟! ولماذا لا تكتب؟ الآن في مجانين عندنا قسم خاص للمقالات والكتابات حول الثورات العربية، وملف عن ثورة مصر 25 يناير 2011، نود اقرأ المزيد
في صيف عام 1985 طفح بي الكيل من الفقر الذي تعانيه عائلتي وأغراني زميل لي في المدرسة بالذهاب إلى دمشق للبحث عن عمل وزين لي الدنيا هناك لدرجة أنني بت أحلم ليلا نهارا بدمشق وأتصور غربتي عن أهلي ومعانيها الدرامية وكيف سأعود يوما ما غنيا لأغير هذه الحياة الريفية الزراعية البائسة.. أو على الأقل لأشتري ثيابا جديدة للعام الدراسي القادم أو دراجة نارية أنتقل بها إلى مدرستي التي تبعد اثنا عشر كيلو مترا عن البيت.. اقرأ المزيد