العلاقة متينة بين الصحة الدماغية والتفاعلات اليومية، التي ينجم عنها اتخاذ قرارات تؤثر في المجتمع، خصوصا عندما يكون نظام الحكم فرديا، وهذا ما اعتادت عليه الأمة، منذ نشأة دولة المدينة. قد يكون التطرق للموضوع غير مسبوق، وفيه بعض الجرأة، لأن العديد من رموز الكراسي أحيطوا بهالات القدسية، وتحقق رفعهم إلى مقامات علوية لا بشرية. اقرأ المزيد
(1) هذا اليومُ مليءٌ بالألوانْ! إلا اللونُ الأسودْ ليسَ يُـلاقي اسْتِحسانْ! هذا اليومُ: تفاصيلُ فتافيتِ زمـانْ فوقَ تُشَتِّتُني! بِـزمانْ! لكنْ يَحْمِلُـني! أقصِدُ يحضِرُني!! منها اثْـنانْ: منْ أرْوَعِ ما كانْ: (2) هذي النَّظْرَةُ عالِقَـةٌ في العيْنْ! ماذا تَقْصِـدُ بالضَّبطْ؟! أ تُـريدُ أُجَـنْ! أَ أقولُ كما وكَمَـنْ؟! ليسَ كما ليسَ كَمَـنْ!! أتُـريـدُ أُجَـنْ!؟ اقرأ المزيد
جعفر بن أبي طالب، العربي الذي تشرّب الإيمان في خلايا جسمه، وتحقق الوعي الديني النقي في قلبه وروحه وعقله، وبفعل قوة الإيمان وصدق الانتماء إلى الدين، استطاع أن يقف أمام ملك الحبشة، ويقدم له الإسلام بكلمات دقيقة واضحة دالة، فيها من عمق الفكر والدراية، ما لا يتحقق عند الكثيرين من أدعياء الدين والناطقين باسمه اليوم. لقد وقف في عام 629 ميلادية، أمام النجاشي ملك الحبشة وهو يقول: اقرأ المزيد
عُرْيٌ وسماءْ! (1) أجمَلُ ما في اليومِ/ العُرْيُ المسؤولَةُ عنهُ الشمسْ حينَ يُوَرِّينا الأشياءَ نُنَطِّقُـها باللمْـسْ أنـتِ وأنتِ..... وأمْـسْ وغَـدٌ منزوعُ اليأسْ وحياةٌ كالهمسْ!! بلْ أنتِ وأنتِ و"بـسْ بِـسْ!" (2) أجملُ ما في اليومِ/ العُـرْيُ الـْ تَحياهُ/ وترضاهُ الروحُ مع النفسْ نَتَعَـرَّى بِجمالٍ جَبَليٍّ فنُـحِـسْ لا حَـرَجٌ منْ همسْ! نَتَعَـرَّى ونَـمُسْ!! اقرأ المزيد
السلطة الدينية تعني قبض الدين على العقل، ومصادرته وإخضاع الناس لمناهج السمع والطاعة، وعاشت البشرية هذه الحالة، ولا تزال بعض المجتمعات تعاني منها، فالدين سلطة عليا، وقوة لا تعلو عليها قوة، وهذا ما جاهد الأوربيون ضده في حركة الإصلاح الديني، أي تحرير العقل من قبضة الدين، والقضاء على سلطة الدين المدمرة للعقل، وكان ذلك في القرن الثالث عشر. اقرأ المزيد
حاجَةٌ وحُجَّـةٌ (1) يحتاجُ الطاووسُ إلى/ بعضِ الماءْ!! كيْ يَتَمَكَّـنَ منْ شُرْبِ الأشياءْ!! يَحْـتاجُكِ يحتاجُـكِ!! تحتاجُ الأشياءْ تَزدانُ كلا تَزدانُ هباءْ (2) بعـضُ الماءِ يَـعُـزُّ إذا اقرأ المزيد
عندما وقع زلزال كشمير في باكستان (8\10\2005)، بقوة 7.6 درجة على مقياس رختر، وراح ضحيته أكثر من (73000) قتيل و(128000) مصاب، تحاورت مع أحد الأخوة الباكستانيين، فأدهشني جوابه، إذ قال :"إنه عقاب الله لأنهم فسدوا وهذا جزاء المفسدين"!! اقرأ المزيد
أغنيتانِ أبيَضتـانِ! (1) يا فُـلَّةَ المدائنِ البعيـدَهْ ويا قريبَةً منَ السماءْ يا قِبْـلَةَ المذاهِبِ السعيدَهْ يا قِبْـلَةَ السمـاءْ دومًا هيَ الجـديدَهْ!! دومًا هيَ الوحيـدَهْ!! دومًا هيَ البعـيدَهْ!! دومًا هيَ السماءْ! 10,45 مساءً (2) ما آخِـري وأوَّلي هُـراءْ أكيـدَةٌ إذَنْ هيَ السماءْ!! وتَـذْكُـرُ الدعـاءْ كمْ كنتُ فيكِ ألْمَـسُ السماءْ كمْ كانَ فيكِ يَعْـذُبُ الدُّعـاءْ اقرأ المزيد
ذات يوم كنت أتناول طعام الغداء مع مفكر صيني من محبي الرئيس ماو، وقد عاصره منذ طفولته، ويرى أنه صانع الصين الحقيقي ومخرجها من ظلمات المكان والزمان. تحاورنا في مواضيع متنوعة، ومما قاله: إن الصين إذا احتاجت للمطر ستصنعه!! اقرأ المزيد
اللونُ الأوحدُ! (1) هذي الليـلَةُ لا يصلُحُ فيها: لا أبْيَـضَ! يكفيها! لا أسـوَدْ! هذي الليلةُ تَزدانُ إلى مَـوعِـدْ! (2) هذي الليلـةُ لونٌ مخْتَـلفٌ! مُـتَورِّدْ أجْـعَـدْ لـونٌ أوحَـدْ "طاقَةُ قَـدْرٍ" تُفْتَحُ: في وعْـدِ الموعِـدْ! اقرأ المزيد








