هناك أساليب عملية تساعدك على بناء علاقات جيدة والحفاظ عليها بكفاءة وهي: 1. أعمل على تكوين علاقات متنوعة وحافظ عليها: تمتع بعلاقات متعددة مع الرؤساء والزملاء والعملاء والأصدقاء، فكل هؤلاء سوف يساهم بصورة مباشرة أو غير مباشرة في بناء مستقبلك الوظيفي. 2. ركز على العلاقات لا الشخصيات: في علاقاتك مع الآخرين ركز على نوعية العلاقة بغض النظر عن شخصية طرف هذه العلاقة. اقرأ المزيد
هناك علاقة طردية بين ازدياد الإنتاجية وجودة العلاقات الإنسانية؛ فكلما كانت هناك علاقات إنسانية متينة أدى ذلك لزيادة الإنتاجية، والعكس صحيح. ترجيح بناء العلاقات الإنسانية لصالح زملاء العمل: أهم علاقة تقيمها في العمل هي مع رئيسك المباشر وزملاء العمل، والذي بدوره سيزيد من إنتاجك مما يجعلك محط إعجاب رؤسائك بالعمل. اقرأ المزيد
مِنْ الحمائمِ إلى الصقور: في مكتبنا العديد مِنْ الشخصياتِ، قد تَجِدُ بعضهم جالساً على مكتبه يطالع في أوراقه، وبَعْضهم ترفرف عليه السكينة والهدوء، والبعض يتحركون كالنحلة بلا كلل ولا ملل، وآخرون منهم الكفء أو غير الكفء أو الكسالى، ولكنهم مجموعة واحدة مُرتَبَطةُ بخاصية مشتركةٍ، وهي أنهم غير مؤكدين لذاتهم في العمل، والآن دعونا نُقسِّمَهُم إلى ستّة أصنافٍِ أساسيةِ. اقرأ المزيد
"الإنسان الذي لا يعمل، كالشجرة المورقة التي لا ثمر فيها" حب العمل كيفية تحويل العمل العادي إلى شأن روحي: "إن تحت النسيج المزين بالتطريز، يوجد شبكة من الخيوط ذات الأطراف المتدلية والألوان المتعددة" اقرأ المزيد
ولقد شد من أزر الأخوة بين أبناء أمتنا الواحدة تحريم الإسلام للاستكبار والافتخار، والدعوة إلى تفضيل جنس أو لون من البشر على باقي أبناء الأمة، فالأخوة الشاعرين بالشراكة في أب واحد، والموالاة على دين واحد، لن تجعلهم حظوظ الدنيا أعداء، ولا مكان لافتخار باطل بين قوم يعلمون أن الكرامة للتقوىّ وأن التقوى في القلوب، وأنه لا فضل لعربي على أعجمي، ولا فضل لأبيض على أسود، ولا أصفر على أحمر إلا بالتقوى، وأن كلنا لآدم، وآدم من تراب، وأن القلوب إلى الله ما يدري سرها أحد إلا هو سبحانه وتعالى، ومن الحوارات الجميلة بين شاب أسود وفتاة بيضاء الحوار التالي فهيا نستمتع بقراءته معاً: اقرأ المزيد
هناك رذائل حاربها الإسلام لأنها تناقض آداب الأخوة وشرائطها. إن القاعدة التي تسوي بها الصفوف تسوية، ترد المتقدم إلى مكانه، وتقدم المتأخر عن أقرانه، هي الأخوة، فإذا نشب نزاع أو حدث هرج ومرج طبقت قوانين الإخاء على الكافة ونفـــذ حكمها، [إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ] (الحجرات:10). اقرأ المزيد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يَقِفَنَ أحدُكُم مَوقِفَاً يُضرَبُ فيه رجلٌ ظُلماً، فإن اللعنة تنزل على من حضَرَهُ حيثُ لم يدفَعُوا عنه"- أخرجه الطبراني، فإذا رأيت إساءة نزلت بأخيك أو مهانة وقعت عليه، فأره من نفسك الاستعداد لمناصرته، والسير معه حتى ينال بك الحق ويُرَدُ عنهُ الظلم. اقرأ المزيد
أرسلت نورة (20سنة، طالبة جامعية، مصر) تقول: فين بقية الموضوع؟!! الموضوع جميل واكتر من رائع، يا ليت يا دكتور تكمله بالله عليك لان الحالة التي ذكرتها تمثلني اقرأ المزيد
إن خذلان المسلم شيء عظيم، وإن حدث فتلك ذريعة لخذلان المسلمين جميعا، إذ سيقضي ذلك الخذلان على قيم الإباء والشهامة بينهم، وسيخنع المظلوم طوعا أو كرها لما وقع به من ضيم، ثم ينزوي بعيدا، وتنقطع عرى الأخوة بينه وبين من خذلوه، وللأسف فذلك هو الواقع الحاصل في معظم بلدان المسلمين، حيث نجد الشهامة والنجدة من الأخلاقيات التي أوشكت على الاندثار بين العديد من أبناء أمتنا. اقرأ المزيد
ليست هناك دواع معقولة تحمل الناس على أن يعيشوا أشتاتا متفرقين، بل إن الدواعي القائمة على المنطق الحق والعاطفة السليمة تعطف البشر بعضهم على البعض وتمهد لهم مجتمعا متكافلاً تسوده المحبة، ويمتد به الأمان على ظهر الأرض، والله عز وجل رد أنساب الناس وأجناسهم إلى أبوين اثنين ليجعل من هذه الرحم الواحدة ملتقى تتشابك عنده الصلات وتستوثق. اقرأ المزيد