منذ سقوط بغداد والأندلس والعرب يعانون من محق البطولة وتعزيز مشاعر الإذلال والهوان والدونية وفقدان القيمة والدور، وفي القرن العشرين وما بعده، تم إذاقة البطل العربي أسوأ المصير. وقد تكررت صورة البطل العربي البراقة والمؤثرة والفاعلة والصاعدة إلى ذروتها والتطويح بها وسحقها بالأقدام، ولازالت مشاهد قتل البطل العربي وإذلاله سارية في مجتمعاتنا، فلا يجوز للبطولة أن تكون قيمة إجتماعية ووطنية، لأنها تتعارض مع المصالح والمخططات وتؤدي إلى النهوض العربي الممنوع. اقرأ المزيد
3. نعمة الوجود في عصرنا هذا، وبعيداً عن هداية الله، بحث الفلاسفة والأدباء الوجوديون في أسباب القلق النفسي الإنساني، فوصلوا إلى أن القلق والمعاناة النفسية أمران ملازمان للوجود الإنساني، مجرد الوجود في هذه الحياة، إذ طالما أن الإنسان وُجِد، فلا بد له من مواجهة القلق والمعاناة. اقرأ المزيد
أحبك... ظلُّ التاريخ! لستُ أوَدُّ كِـتابَـةَ شِعْرٍ؛ هـذي الليـلَـهْ! فلماذا الكلماتُ تُـطَـارِدُني وَتُـطِلُّ على شفَتَيَّ/ القَـوْلـةُ بعْـدَ القَـوْلَـهْ! أَ أقُـولُ "أحِـبُّـكِ" يـا فُـلَّـهْ؟ وأنا منْ جِـذْرِ التاريخِ/ أقـولُ أحِـبُّـكِ مُـتَّـصِـلَـهْ حتى ظَنَّ التاريخُ...."أحبُّكِ" ظِـلَّـهْ!! اقرأ المزيد
إن من أسباب القلق في حياة الإنسان عموماً الخوف من الإخفاق. هذا النوع من القلق النفسي يعرفه الطالب الذي يخشى الامتحان خوفاً من الرسوب فيه، ويعرفه كل من يقدم على مشروع أو تجارة أو أي عمل يحرص حرصاً شديداً على إنجازه بنجاح ويخاف الإخفاق فيه. وحتى لا يقع المؤمن في مثل هذا القلق، علّمنا رسولنا محمد ﷺ أن نأخذ بأسباب النجاح ما استطعنا، فنخطط لما نريد القيام به ونبذل الجهد ونثابر، ولا نعجز فنستسلم للأحلام دون أن نعد للأمر عدته، ودون أن نسعى في سبيل ما نريد السعي اللازم، فقد سمى النبي محمد ﷺ هذه الحالة من عدم السعي، ومن الاكتفاء بالتمني "عجزاً"، ويقابلها: "الكَيْس"، حيث السعي والأخذ بالأسباب بفطنة المؤمن، واجتهاده، وإتقانه. اقرأ المزيد
إذا كان الجواب بنعم، فلماذا نسبة الفقر في ازدياد، والبطالة بلغت ذروتها، والخراب والدمار على أشده؟ أين تكمن العلة؟ هل أن دول المنطقة منكوبة بالاستحواذ على مصيرها؟ هل أن حكوماتها متواطئة مع الطامعين فيها؟ اقرأ المزيد
بُـعْـدانٍ للبُـعْـدِ! (1) أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا؛ ....... لنْ أحْـتَـدْ؛ كانَ البُـعْـدُ شهورًا؛ دامِـيَـةً نَـدْفَـعُـها.... منْ أجْـلِ الـْ "بَـعْـدْ"! وَرضِـيتُ البعْدَ.../ تَحَـمَّـلْتُ البُـعْـدْ! لكنَّ الوضْعَ الآنَ يفـوقُ الحَـدْ! أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا.. لنْ أحْـتَـدْ؛ لكني لنْ أضْمَـنَ شيئًـا بَـعْـدْ! والـلـهَ الـلـهَ سأشْهِـدْ! (2) روحي مُـلْـقـاةٌ!؛ في الرُّدْهَـةِ تَـنْـتَظِـرُ الجَـلْـدْ!؛ اقرأ المزيد
لا تحرمه أو تحرمها من شيء –مهما كان ثمنه- ومع هذا تُفاجأ به أو بها، وهما اللذان لم يَتَعدَّيا العاشرة أو تعدّياها بقليل يمدّان أيديهما، ربما لحافظة نقودك، ربما لأوراق العملة فوق المائدة، أحيانًا على "بعض" ثمار أمام البائع في الشارع ثم يجريان، تَمَهّل قبل أن تحكم عليهما أو تعاقبهما.. –فقط- طالع هذه الآراء.. يده خفيفة. عبد المجيد علي –موظف بهيئة السكك الحديدية- 47-: يده في منتهى الخِفّة، اقرأ المزيد
(1) وَلَـدَيَّ سِـواكِ حـبيـبـاتْ!، لكنكِ بالقَطْعِ القاطِـعِ/ صـاحِـبَـةُ الكـلمـاتْ! ويـجـوزُ يـكونُ مـليـكاتْ؛ لكـنَّـكِ بالقَـطْعِ القاطِـعِ/ مـالِـكَـةُ المَـلِـكـاتْ!! أنتِ وَأنتِ وأنتِ.... وبالذاتْ!! (2) حُـبُّـكِ زَلْـزلَـةٌ رائِـعَـةٌ؛؛ في التاريخِ وفي الأوقـاتْ! لـكِـنَّـكِ في الروحِ مُـنَـزَّهَـةٌ، عنْ أيَّـةِ هِـزاتْ!! اقرأ المزيد
تشير البحوث الوبائية القديم إلى ارتفاع خطر الانتحار بين الأفراد الذين يستعملون عقاقير بنزودايازابين، ولكن الكثير يتحدى مثل هذا الاستنتاج لأن الأفراد الذين يتم وصف هذه العقاقير لهم معرضون فعلاً للانتحار بسبب مؤشراتهم الطبية الطبنفسانية. هذه الدراسة الفرنسية المشار إليها أدناه استهدفت التخلص من المتغيرات الإحصائية المربكة والتركيز فقط على عقاقير بنزودايازابين وخطر الانتحار. ما هو الجميل في هذه الدراسة استخدام الأفراد نفسهم كضوابط Control مع مقارنة الشهر السابق للفعل الانتحاري بفترة 60-90 يوميًا التي قبلها. على ضوء ذلك فإن العوامل التي لا صلة بها تنتشر بصورة ثابتة ف اقرأ المزيد
النبأ المَعْلومُ! الشعرُ مُسَـوَّدَةُ التاريخِ/ ..... وَشِـعْـري؛ نَـبَـأٌ مَـعـلـومْ! حتى لوْ حـاوَلْتِ الموتَ/ أنـا قَـدَرٌ مَـحْـتـومْ! أعْـرِفُ كيفَ على؛ مـاءِ النـارِ أعُــومْ! لا تحْتَرِقُ الكفُّ...../ وَلا يَـنْـسَدُّ البُـلْـعـومْ! فـدَعِينا نسقُـطُ...... لوْ شِئْتِ!؛ اقرأ المزيد










