أعِـزَّائِيَ الآنَ لا.../ لا أوَدُّ النِـزالْ؛ لكمْ ألفُ بالٍ...؛ ولي مَحْضُ بـالْ! دَعُـوني على فِطْرَتي..../ أسْتَبيحُ الجمـالَ الجمالْ! فقدْ يَطْلُعُ النورُ منْ.../ طاقَةٍ في خيالِ الخيـالْ! وَقَدْ يحتويني انتشاءً....!؛ وقدْ أزْدَهيهِ احْتِمـالْ وَقدْ يكسبُ الحُبُّ... مَمْـلَكَةً في المُحـالْ وَقدْ يُصْبِحُ الشِّعْرُّ بيْتي؛ وَعُمري الوحيدُ الحلالْ أعِزَّائيَ الآنَ لستُ أوَدُّ النزالْ! (2) أنـا عاشقٌ .... !/ فوقَ حَـدِّ الجـلالْ لأنَّ التي اقرأ المزيد
أبْـدَأُ منْ جديد! وَأبـدَأُ منْ جـديدٍ.. ربما وحـدي!!؛ سأبـدَأُ منْ جـديـدْ! ولـكـنَّي أحِبُّ الآنَ... بالقَطْعِ الأكـيدْ! فمهما ربما أعطي؛ ولا يُـجْـدي ولا يهْدي؛! سأبْـدَأُ منْ جـديدْ! وَمهما باتَ يَنْتَحِـبُ النشيدْ!؛ ومهما أنتِ قَـرَّصْتِ!؛ على النِّرْدِ! ومهما خُفْتِ شَوَّهْتِ!!؛ سَمـا زِنْـدي! اقرأ المزيد
(1) سِرَّيَّـةٌ جِدًّا طَواويسي؛/ ولا أدري أنا سرًّا ... لإصْـرارِ الطواويسِ! سِرٌّ!! وكمْ سرٌّ أنا سرِّي؟؟!!/ وَمُنضَبِطٌ أنـا كيسي!! (2) سرٌّ إذنْ أُخْفي أنـا.. عنكِ اضْحَكي؛ ثُمَّ اضْحَكي ثُمَّ اضْحَكي!! سِرٌّ وعيناكِ المرايا في دمي؛! قَمَرانِ منْ عَسَلٍ!! يَصُبَّـانِ النهارَ على فَمي! وعلى يَـدَيَّ على كَـراريسي! سِرِّيَّـةٌ جِـدًّا طَواويسي! (3) أرجوكِ أنْ لا تقرئيني دونَ ما أرَقٍ وَتخميسٍ وتسْديسِ! فأنا اخْتَرَعْتُ السرَّ دونَ مَسَرَّةٍ!! منْ أجلِ عينيكِ افهَميني وافهَمي! يا سُكَّرَ العمرِ الذي اقرأ المزيد
لمْ يَعُدْ شِعْرٌ ولا عادَ انْتِظارُ! إنـمـا الآتي دُوارٌ وَانْـتِـحـارُ!! قلتِ أو ما قلتِ لا يُجْدي اعْتذارُ لا فلمْ تَبْرُدْ على الخدَّينِ نـارُ ........... يا ملاكي واشْتباكي وارتباكي نحنُ مَقْـدورٌ ولا ليسَ اخْتِيارُ قدْ يكونُ الحُلْمُ فَجًّـا والليالي؛ مَحْضُ زَهْراتٍ يواريها الغُبـارُ لكِنِ الرُّؤْيا التي صِدْقًـا رأيْـنا! لا اقرأ المزيد
أهْـواهُ والـلـهِ آهْ! قـولي إذا سَـألا! إرادَةُ الـلـهِ لا.... لا تعـرِفُ الكَـسَلا! قولي أحِبُّ الذي في أعيني اغْتَسَلا ولمْ يَزَلْ في العُيونِ الحُلْوَ مُكْتَمِلا! قولي أحبُّ الذي في داخِلي دخَـلا كمِ اعْتلى بي السماءَ كمْ؟ وما نَزَلا! قولي أحبُّ الذي عيناهُ منْ صَلَفٍ!؛ ومــنْ غُـرورٍ!! مُــعـذَّبٍ بـما فَـعَــلا! قولي أحبُّ ولا تَخْشَي فما خَجِلا ولا استَطاعَ امْتلاكَكِ الذي اعْتَقَلا!! قولي أحبُّ!! بلا خـوفٍ اقرأ المزيد
وَأبقى..! وَأبقَى...؛ وَتبقَى الصلاةُ على../ ساعِـدَيْكِ اخْتياري المُفَضَّلْ! فمهما سَيَحْصُلُ، مهما سيحْصُلْ؛؛ أنا لستُ أقْـدِرُ أرْحَـلْ!! لأنَّ البقاءَ عليكِ.. ابْتِهـالي المُبَجَّـلْ! أنا كيفَ أرحَـلْ! سأبْقَى... فما زالَ سَعْيي إليكِ../ اتِّجـاهي الوحِيـدُ المُكَـلَّلْ! وما زالَ خَوْفي عليكِ.../ التِزاما أخيرًا وأوَّلْ!! أنا لستُ أقـدِرُ أرحَـلْ اقرأ المزيد
(1) لوْ أمْكَنَكِ النَّظَرُ إلى... ما خَلْفَ الكلماتْ لَعَـرَفْتِ بأنَّ السَّبَبَ الفورِيَّ.../ لما نحْنُ منَ الخَيْـبَهْ! ليسَ سِوَى صَمْتَ الطِّفلِ../ منَ الخَوْفِ منَ العَيْـبَهْ! في زَلْـزَلَـةِ الساعاتْ!! (2) لو أمكَنَكِ النَّظرُ إلى... ما بينَ الكلماتْ لَعَـرَفْتِ بأنِّي أعْشَقُ فيكِ الذَّاهِبَ والآتْ اقرأ المزيد
وَهُنالِكَ نوعانِ منَ العيشِ/ طويلٌ وَيُخَطَّطُ بالعرضْ! وعريضٌ وَيُخَطَّطُ بالطولْ! وَهُنالِـكَ عازِفَـةُ الأرغُـولْ! وَهْيَ تُخَطِّطُ بالعرضْ؛؛ وَتُخَطَّطُ بالطولْ!! أيَكـونُ العيشُ المُبْيَضْ؛ والأمَـلُ المَـأمولْ؛ وهْيَ تُخَطِّطُ... بالعقلِ وبالمَعقولْ!؟ الفِكْرَةُ في الأصلِ قعِـيدَهْ يا عازِفَةَ الأرغُـولْ اقرأ المزيد
2-ها هيَ السماءُ تحتَنا!؛ فمنْ معي؟ وَحينَ تكونُ منْ تحتي السماءْ فمنْ إنْ لمْ تكُنْ أنتِ؟؟ تكـونُ معي معي! إذا يومًا أسيرُ على السماءْ! وَبيروتُ التي تبكي معي لأنَّ حبيبتي ليسَتْ معي تريدُ الآنَ نِسْيانَ البكاءْ! اقرأ المزيد
2-الضَّحِكُ والبكاءُ والعجين! إذا أبقى معي أحِسُّ كأنَّني... أصبحتُ منْ نفسِ العجـينَهْ أموتُ مدينَةً تِلْوَ المدينَهْ! أ كنتِ مَعي مَعي..!؟ أمْ كنتُ مَحْضَ المُـدَّعي؟؟ ولا أدَعُ البكاءْ؛؛ إذا أبقى معي! وَيدخُـلُ حُزْنُ بيروتٍ عليَّ كأنَّها أنتِ!! فيا سِتَّ النهارِ وما يَعي أنا أرجوكِ جِدًّا أنْ تَعي! وكوني مثلَ.. بيروتَ الجَديدَةِ والْمَعي فبيروتُ التي تبكي معي تُصِرُّ على التضاحُكِ للسماءْ اقرأ المزيد