واجِـهْني!
وَاجِهْـني؛
وَتَـلَحَّـفْ بالتاريخِ المُوصَـدِ وَافْـتَحْني!
ما دمْتَ تَحَفَّظْتَ/
على الـلـهِ لديكَ فَـخَـوْفُـكَ لا يَعْني؛
.... إلا إمْـعـانًـا في الغَفْـلَـةِ والجُبْنِ!
..... وَاجِهْني!
ما دُمْتُ تُصِرُّ على صَبْرِ المَيِّتِ/
... في الكَفَـنِ!
وَتُعـيدُ البَيْعَـةَ... يَوْمِيًّـا للوَثَـنِ!
وَاجِـهْـني؛
ما دُمْـتَ وَنَفْسُكَ واثِـقَـةٌ؛
منْ أنـتَ تُـواجِـهُني؛
واجِهْـني؛
وَتَـلَـحَّـفْ...
بالتاريخِ المُوصَدِ وَافْـتَحْني!
طاووس "أغنيات للوقوف"
11,32 مساء الثلاثاء 28/11/2000
واقرأ أيضاً:
خـوازيق!! / لحظةَ ما.. / كوكتيلُ الضوضاء / غرغرةٌ لصاحبةِ الحس المرهفْ