طرح! وطرحتُ حبك عن كَتِفَيَّ/ وما عدتُ أحملهُ وغدوتُ إذا حاصرني الحسنُ أنا/ لا أهملهُ كم في أشياءَ سواكِ أنا أصبحتُ أحاولهُ كم في أشياءَ سواكِ/ تحيطُ الإنسانَ وقد/ يوما ما قد تدخلهُ اقرأ المزيد
خـوازيق!! (1) لمْ تَعُدِ الأشياءُ مُرَتَّبَةً؛؛ في رأسي!؛ وأغَـالِـطُ..... ما زِلْـتُ أنا نفسي!! لمْ تَـعُـدِ الأشياءُ مُـرَتَّـبَـةً!؛ أو عدْتُ كما كنتُ/ على شاكِـلَةِ المُشْكِلِ في الأمسِ لمْ تَـعُدْ الأشياءُ مُـرَتَّـبَـةً؛؛ وَكَراريسُ الأيامِ مُشَخْـبَـطَـةٌ وَمُـؤَبَّـدَةُ الحَـبْـسِ! في ديسكٍ مَرْمِيٍّ؛ يَـفْسَـدُ بالمَسِّ!! (2) لمْ تَعُدِ الأشياءُ مُرَتَّبَةً وَشَبِـعْتُ خَوازيقَ أنا! منْ حُبِّكِ هَـذا؛ بالمعدولِ وبالعكْسِ! اقرأ المزيد
(1) إذا وإذا.... إذا وَإذا؛ إذا كانَ النهارُ مَضَى؛ -وَقَـدْ كانَ الظلامُ مَضَى-؛ وَقَـدْ كانَ الكلامُ إذا؛ سَـألْـتُـكِ نـابِـضًـا...! وَقَـضى؛ إذا كانَ الكلامُ كَـذا....، وَذا وَكَـذا....؛ إذا وإذا.... إذا وَإذا؛ (2) إذا، فإلى متى تبقَى/ - المسافَـةُ بينَ عينيْـكِ– وَعينيَّ انتحَـارًا جاهِـزَا؟.... وإذا؛ إذا وإذا........ وَذا وَإذا؛ إذا فإلى متى أبقى؛ اقرأ المزيد
غَـيْـر أنا غير!! طمْعَى في الموتِ تُـرانا؟؛ وَسُـعـاةً في الخَـيْـرْ؟ أيكـونُ لِـطَعْمِ الآخَـرِ غَـيْـرْ؟ أنتَ وَوحْدَكَ والآنَ ... والسيْرُ وُقُـوفًـا لا سيْـرْ! أنتَ وَوحْـدَكَ والآنَ... وأنـا غيرُ أنــا غيْـرْ! ************* مَـرْحَى بالموتِ وَقُـرْبَانًـا قُـرْبـانَا وَصُـعُـودًا كالطيرْ! اقرأ المزيد
هلْ يعني؛؟؟ (1) هلْ يعني؛ أنكَ قَـدَّرْتَ = أنا أرْضَى هلْ يُحْسَبُ كلُّ بُـكاءٍ رفضَـا؟ وأنا أبكي: سُـحُـبًـا منْ حُـبٍّ، مُـنْتَـفِـضَـا؛ وَشجِـيًّـا لكنْ مُعْـتَرِضَـا! وَأنا أتَّـخِـذُ السُجَّـادَةَ أرضَـا وَأحِـبُّكَ في الحبِّ وَغَـيْرُكَ لا أرضَى !! هلْ يُحْسَبُ كلُّ بُـكاءٍ رفضَـا؟ (2) أنتَ قَـدَرْتَ شقِـيًّا وَسَـوِيًّـا اقرأ المزيد
زَمْـجَـرَةٌ (1) زَمْـجَـرَةٌ تَخْـتَزِلُ التاريخَ/ إلى ثُـقْـبٍ مَثْـقُـوبْ! وَبـدايَـاتٌ تَـتَـدَلَّى؛؛ والعالمُ يَـنْظُـرُ مُـحَـوَلاَّ! وَعَـناكِـبُ... ماشِيَـةٌ بالمَقْـلوبْ (2) زَمْـجَـرَةٌ تَخْـتَزِلُ التاريخَ/ إلى ثُـقْـبٍ مَثْـقُـوبْ! وَأنا قلتُ حَنانيْكَ تَخَـلَّى! عنْ ذاكَ اللهبِ المشبوبْ! وَحَـنانَـيْـكَ تَحَـلَّـى؛ بِسُـداداتِ الثُـقْـبِ المثقـوبْ (3) زَمْـجَـرَةٌ تَخْـتَزِلُ التاريخَ إلى ثُـقْـبٍ مَثْـقُـوبْ! وَحَـواليكَ وُحُــولٌ لا أحْلى؛ لا أحْلى؛ اقرأ المزيد
(1) تسكنُ وَحْـدَكَ/ في الغُـرْبَـةِ.... لا أحَـدٌ يصطَحِـبُ الغُـرَباءْ! تسكنُ وَحْـدَكَ مُـخْـتَـالاَ وَتُـثَـرْثِـرُ قَـوَّالاَ .....؛ وَتُـثَـرْثِـرُ فَـعَّـالاَ ...! بِعَظيمِ غُـلُـوٍّ وَغَـبـاءْ!! (2) تسكنُ وَحْـدَكَ في الغُـرْبَـةِ ...../ لا حَـدَّاءَ وَلا مَحْـدُوَّا! تَـخْطُـرُ مَـزْهُـوَّا؛ وَتُـخـاطِـرُ مَحْـشُـوَّا وَتُـعَـلِّـمُ مَـمْـحُـوَّا؛ وَتُحاصِرُ بالجَنْـبَينِ هواءْ! (3) تسكنُ وَحْـدَكَ/ اقرأ المزيد
(1) بينَ الدقيـقَـةِ... والدقيـقَـةِ ساعتانْ وَأنا كَـشُـرْطِيِّ الحُـدودْ؛ جُـمِّـدْتُ بيْـنَـهُما.. وبينهما الزمانْ! هلْ يا تُـرَى تأتينَ لي؟؟؟ بينَ الدقيقةِ والدقيقةِ ذي/ وَفي نفسِ المكانْ! بينَ الدُخانِ.. وأعْمِدَةِ الدخانْ وعلى نتُـوءاتِ الحدودْ!! وأنا المُشاغِـبُ والعنودْ! هلْ يا تُـرَى تأتينَ لي؟؟ بينَ الدقيـقَـةِ والدقيـقَـةِ ساعتانْ (2) بينَ الدقيـقَـةِ والدقيـقَـةِ دَقَّـتَـانْ؛ وأنا المُحاصَـرُ بالوجـودْ مُـلْقًـى كَـشُـرْطِيِّ الحُـدودْ اقرأ المزيد
(7) أَ وَليسَ لذلكَ منْ آخِـرْ! يا مَـجْنُـونُ وَمَفْضُوحُ وَداعِـرْ! كيفَ على كُلِّ الريشِ تُـخَـاسِرْ وَتُـغامِـرُ وَتُـقامِـرْ يا مَـجْنُـونُ وَمَفْضُوحُ وَداعِـرْ! أَ وَليسَ لهذا العَبَثِ الشِّعْرِيِّ أواخرْ؟ يا قِـدِّيـسُ وَإبليسُ وَسـاخِـرْ! أَ وَليسَ لذلكَ منْ آخِـرْ! (8) طاووسُ يعودُ/ لصـاحِـبَـةِ الأمْسِ المَـيِّتْ!! ألِـقًـا لَـكِـنَّ تَـفَتَّـتْ! يَـنْـقُـرُ أشياءً؛ في مَـنْزِلـةِ الأشياءِ وَيَـنْحَـتْ لكنْ مـا عـادَ يُـفَـتِّتْ! طاووسُ يعيـدُ/ مُـضَــاجَـعَـةَ الأمْسِ المَـيِّتْ! اقرأ المزيد
طاووس احتارْ! يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ واقِـفَـةٌ!؛ بَـعْـدَ ثُـبُـوتِ العـارْ! تَـمْـتَـلئِـيـنَ وَتـنسَـلِّيـنَ/ حَـوالَيْـكَ هُـناكَ اسْتِـهْـتارْ! وَاقِـفَـةٌ بعْدَ شُخُـوصِ العارْ؛ كالضِّـدِّ الهَشِّ المُـنْـهـارْ! لَـكِـنَّـكِ واحِـدَةٌ؛ واقِـفَـةٌ لا تَـنْـهـارْ يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ واقِـفَـةٌ!؛ ثَـابِـتَـةٌ واقِـفَـةٌ ثابِـتَـةٌ! بَـعْـدَ ثُـبُـوتِ العـارْ! خَـوْضُ الماءِ لديكِ كَـخَـوْضِ النَّـارْ! لا تَـحْـتاجيـنَ لذاكَ قَـرارْ! طـاووسُ احتـارَ احتـارْ! (5) يَـقْـتُـلُـهُ أنَّـكِ عالِـقَـةٌ بالأسْرارْ وَ"مُـعَـرَّفَـةٌ اقرأ المزيد