والذي ما عادَ يُرْوَى في يَـدي ما الذي ترويـهِ؟ قـلْ يا سيدي أصْبَـحَ الصُّبْحُ احْتِمــالاً زائـفًا ! والظلامُ الحُلْوُ مَمْـدودُ اليَـدِ ! فاخْتَرِ الحُلْوَ الذي في ما يَلي وَارْتَـدِي !! لكنَّ لا لا تَعْـتَدي اقرأ المزيد
(1) وَهـذا نظامُ الكَـبْـحِ فاسْتـَـخْـدِمـيـهِ ! ولا تَـــتْـــرُكيـني هـكذا وَسْــطَ تيـــهي سأوجِـعُ لا لا ... تتْرُكيني ! بداهَـتي؛ عَدُوٌّ !! لِمَا الأحْـلامُ حُـلْـوًا تُـريــهِ! فلا تَتْرُكي شِعْري ولا تـتْركي يـدي؛ ولا تـَتْركي قـــلـبـــيَ لا تَـتْرُكيـهِ ! اقرأ المزيد
(1) فِـعْـلاً إذَنْ فِـعـلاً رَفَـعْـــتُــكِ رايَـهْ ! ! فـعْــلاً ! وَكُـنْـتُ مُـؤَدَّبـًا للغــــايَـهْ ! وَلكَمْ دعوتُ الـلـهَ أبْــقَى هكــذا؛ وَاخْتَرْتُ فَرْضَ العينِ فيِكِ بِدايَهْ ألِذا نَتَفْتِ شَــوارِبي وَلَــعًــا بِها ! وَعَبَــثْـــتِ بالأزرارِ دونَ دِرايَــــهْ ما كنتُ مَحْضَ مُغَفَّلٍ!! يعني أنا ! لابُـــدَّ عنْــدي للضيــاعِ نِهـايَـهْ اقرأ المزيد
هي رسالةٌ لقراءة مشاعرِ أمٍ وليستْ للنَقد ، مشاركة مني لحزني على الأحزان ، هي لحظةُ صدق ، وقفة هادئة لمسيرةٍ على ضفاف الأمل ، رسالتي خاصة لا تصلح للنشر ، هي من القلب إلى قلوبكم ..لست شاعرة أو كاتبة أو أديبة !!! بل أم حقيقية ! تصارع أمواج الشوق لآخر رمق !!! ولأنها مازالت صغيرة على القراءة والبكاء .. فاخترتكم أنتم لتمسحوا دمعاتي بمناديلكم المعطرة ! وأمسح دمعاتكم .. لين يا غصن البان جمالك ورد ومرجان .. اقرأ المزيد
في لحظةِ صمتٍ شاردة من رماد أيامٍ شهدَتْ مجازر التضحية من أجل الحياة تنحني بجذعك أيها الإنسان .. تبحث بأصابع الخيبة بين الصفوة والغبرة لعلك تنجح بإعادة جمرة واحدة من رفات الأجداد والأحباب .. وصدى غناء الغجر على الآلام في الخيام بصحراء الضجر .. أيام مدفأة الحطب النحاسية.. والربابة.. ورائحة الهيل.. وترديد أجدادك لتلك الأغنية المعتقة برائحة قهوة من كتبها: (يالله صبوا هالقهوة وزيدوها هيل قهوتنا للأجود أو للبادي واللي ناره واقدة بظلام الليل قهوتنا نحليها .. اقرأ المزيد
انْــتَــهَـى يا حبيــبَتي كلُّ شيءٍ وَشَبِـعْـنا منَ الكــلامِ المُمِـلِّ !!!! لستُ مَشْغُولاً بالذي كانَ قبلي لمْ يَكُنْ أيُّ واحِدٍ كانَ قبلي!! لستُ مشغولاً بالذي جاءَ بعدي لمْ أدَعْ منْ بعدي مكانًا لفِعْـلِ اقرأ المزيد
(1) تَأَخَْرتُ يَوْمَيْنِ هَلاَّ عَذَرْتَ فَكُلُّ الظُّرُوفِ أَتَتْ قَاهِرَةْ وَكُلُّ الحَقَائِقِ حَوْلِيْ صُنُوفٌ مِنَ الحُزْنِ جَبَّارَةٌ كَاسِرَةْ فَهَذِيْ حَيَاتِيْ : دُمُوعٌ وَخَوْفٌ ضَيَاعٌ ، وَإِنِّيْ لَهَا صَاغِرَةْ فَأَنَّى اتَجَهْتُ ظَلاَمٌ وَبُؤْسٌ وَمَهْمَا فَعَلْتُ أَنَا الخَاسِرَةْ اقرأ المزيد
أتيتُ إليكَ وُكلِّي رَجاءْ وفيْ القَلْبِ دَمعٌ يَجُرُّ الشَقَاءْ وبَيْنَ شُجُونِي سؤالٌ عميقٌ يُمَزِّقُ فِكْرِي إذا الليلُ جَاءْ فمنْ ذَا أَكُونُ بهذِي الحياةِ وما الموتُ قُلِّي ومَا الانْتِهاءْ وحَيدٌ بِأرضِي بِرَغم الزَحامِ أَسيرٌ بِرَغمِ رَحابِ الفَضَاءْ بئيسٌ وحَولي دَواعِيْ السُرورِ حزينٌ برغمِ انتِشَارِ الضِيَاءْ اقرأ المزيد
يَارَوْعَةَ الحَرْفِ، فِيْ عَيْنَيْهِ يَحْمِلُنِيْ وَبَيْنَ أَهْدَابِهِ أَغْفُوْ لِيُوقِظَنِي يَارَوعَةَ الحُبِّ فِيْ أَرْجَائِهِ حُلْمًا يَأْتِيْ إِلَيَّ فَيَرْوِيْنِيْ وَيَزْرَعُنِي وَكَمْ أَرَاهُ بِنَوْمِي ذَاكِرًا حَدَثًا فَيُبْعِدُ النَّومَ كَيْ يَأتِي ويَكْتُبُنِي وَكَمْ يُصَاحِبُنِيْ حَتَى عَلَى أَلَمِي وَكَمْ يُعِيْدُ تَرَانِيْمِيْ وَيَتْبَعُنِي وَكَمْ يُعَبِّرُ عَنِّي فِي اخْتِنَاقِ دَمِيْ وَقَسْوَةِ الأَسْرِ فِيْ رُوحِيْ وَفِيْ وَطَنِي وَكَمْ يُدَاعِبْنِي شَوْقًا لأُمْسِيَةٍ فَيَنْثُرُ الصَّفْوَ فِيْهَا ثُمَّ يَرْسُمُنِي اقرأ المزيد
يا مَنْ يُصِرُّ عَلَى الأَحْلاَمِ جَافِيْنِيْ مِنَ الحَقَائِقِ عِنْدِيْ مَا يُكَفِّيْنِيْ إِنْ كَانَ حُبُّكَ جَاءَ اليَوْمَ مُسْتَتِرًا خَلْفَ الخِدَاعِ فَدَعْنِيْ لاَ تُوَالِيْنِيْ أَوْ إِنْ صَدَقْتَ تُرِيْدُ الحُبَّ فِيْ دَعَةٍ فَلَنْ تَجِدْهُ بِأَنْغَامِيْ وَتَلْحِيْنِيْ دَمْعِيْ يُسَطِّرُ تَارِيْخًا وَمَلْحَمَةً مِنَ الضَيَاعِ وَقَهْرِيْ لاَ يُنَائِيْنِيْ اقرأ المزيد