إذا كان الجواب بنعم، فلماذا نسبة الفقر في ازدياد، والبطالة بلغت ذروتها، والخراب والدمار على أشده؟ أين تكمن العلة؟ هل أن دول المنطقة منكوبة بالاستحواذ على مصيرها؟ هل أن حكوماتها متواطئة مع الطامعين فيها؟ اقرأ المزيد
بُـعْـدانٍ للبُـعْـدِ! (1) أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا؛ ....... لنْ أحْـتَـدْ؛ كانَ البُـعْـدُ شهورًا؛ دامِـيَـةً نَـدْفَـعُـها.... منْ أجْـلِ الـْ "بَـعْـدْ"! وَرضِـيتُ البعْدَ.../ تَحَـمَّـلْتُ البُـعْـدْ! لكنَّ الوضْعَ الآنَ يفـوقُ الحَـدْ! أنـا لنْ أحْـتَـدَّ أنـا.. لنْ أحْـتَـدْ؛ لكني لنْ أضْمَـنَ شيئًـا بَـعْـدْ! والـلـهَ الـلـهَ سأشْهِـدْ! (2) روحي مُـلْـقـاةٌ!؛ في الرُّدْهَـةِ تَـنْـتَظِـرُ الجَـلْـدْ!؛ اقرأ المزيد
لا تحرمه أو تحرمها من شيء –مهما كان ثمنه- ومع هذا تُفاجأ به أو بها، وهما اللذان لم يَتَعدَّيا العاشرة أو تعدّياها بقليل يمدّان أيديهما، ربما لحافظة نقودك، ربما لأوراق العملة فوق المائدة، أحيانًا على "بعض" ثمار أمام البائع في الشارع ثم يجريان، تَمَهّل قبل أن تحكم عليهما أو تعاقبهما.. –فقط- طالع هذه الآراء.. يده خفيفة. عبد المجيد علي –موظف بهيئة السكك الحديدية- 47-: يده في منتهى الخِفّة، اقرأ المزيد
(1) وَلَـدَيَّ سِـواكِ حـبيـبـاتْ!، لكنكِ بالقَطْعِ القاطِـعِ/ صـاحِـبَـةُ الكـلمـاتْ! ويـجـوزُ يـكونُ مـليـكاتْ؛ لكـنَّـكِ بالقَـطْعِ القاطِـعِ/ مـالِـكَـةُ المَـلِـكـاتْ!! أنتِ وَأنتِ وأنتِ.... وبالذاتْ!! (2) حُـبُّـكِ زَلْـزلَـةٌ رائِـعَـةٌ؛؛ في التاريخِ وفي الأوقـاتْ! لـكِـنَّـكِ في الروحِ مُـنَـزَّهَـةٌ، عنْ أيَّـةِ هِـزاتْ!! اقرأ المزيد
تشير البحوث الوبائية القديم إلى ارتفاع خطر الانتحار بين الأفراد الذين يستعملون عقاقير بنزودايازابين، ولكن الكثير يتحدى مثل هذا الاستنتاج لأن الأفراد الذين يتم وصف هذه العقاقير لهم معرضون فعلاً للانتحار بسبب مؤشراتهم الطبية الطبنفسانية. هذه الدراسة الفرنسية المشار إليها أدناه استهدفت التخلص من المتغيرات الإحصائية المربكة والتركيز فقط على عقاقير بنزودايازابين وخطر الانتحار. ما هو الجميل في هذه الدراسة استخدام الأفراد نفسهم كضوابط Control مع مقارنة الشهر السابق للفعل الانتحاري بفترة 60-90 يوميًا التي قبلها. على ضوء ذلك فإن العوامل التي لا صلة بها تنتشر بصورة ثابتة ف اقرأ المزيد
النبأ المَعْلومُ! الشعرُ مُسَـوَّدَةُ التاريخِ/ ..... وَشِـعْـري؛ نَـبَـأٌ مَـعـلـومْ! حتى لوْ حـاوَلْتِ الموتَ/ أنـا قَـدَرٌ مَـحْـتـومْ! أعْـرِفُ كيفَ على؛ مـاءِ النـارِ أعُــومْ! لا تحْتَرِقُ الكفُّ...../ وَلا يَـنْـسَدُّ البُـلْـعـومْ! فـدَعِينا نسقُـطُ...... لوْ شِئْتِ!؛ اقرأ المزيد
مشط شعره بيده؛ إذ لم يكن لديه مشط، وقال لنفسه: تبدو جيدا... هبط السلم الحديدي يغمره شعور بالازدراء للطبيعة والأشجار. ... بدا مكتئبا.. لكنه تصنع المرح وهو يركب الأتوبيس العمومي. قابلته عينان قاسيتان.. تدوران في محجرهما كرغيف محروق... تمتم تحية الصباح بلكنة ذليلة، لم ترد العينان.. حدق فيهما بلا معنى، ثم انتزع مقلتيه وغرسهما ببطء في جسد فتاة ناعمة مثل قبلة، جميلة ذات شعر قصير.. وهو يحب الشعر القصير اقرأ المزيد
فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! "ب" طعن!! طَـعْـنًـا...... في صَـدْرِ الآخَـرِ!!/ أوْ تُـطْعَـنُ رِئَـتـايْ! لابُـدَّ يـكونُ المَطْعونُ عَـدايْ! لابُـدَّ تَـحُطِّيـنَ لـهُ الموتَ!/ ........ مَعَ الشايْ! وَتـناميـنَ على صَـوْتِ النايْ تَتَمَنِّـيـنَ عَسـايَ أجيئُ عسايْ! اقرأ المزيد
أكتب هذه السطور بعد مجزرة صلاة الفجر في مدرسة التابعين، وبعد سلسلة اغتيال قيادات عليا في المقاومة. أكتب والحسرة والدهشة تضغط على أعصابي، وأنا أرى المنشورات والخطابات على الفيسبوك، أو مما تصلني شظاياه، ويبدو وكأنه مشاركة أصحابه في المعارك الدامية الدائرة ونصيبهم من مساندة أهلنا تحت النار والحصار والإبادة والدمار!! *يبرز خطاب ما يسمى بالصهاينة العرب الذين ترددوا في مناصرة المقاومة أو يهاجمونها، ويشتبك معهم جمهور واسع من مناصريها في عملية استنزاف هائلة للطاقات والجهود في معارك طواحين الهواء حيث لا طائل من مناقشة بديهيات وثوابت المناصرين مع انتقادا اقرأ المزيد
فيما يَـتَـعَـلَّقُ بالشاي! "أ" سُـكَّـر؟!!؟ (1) تَـضَعِينَ لهُ السُّكَّرَ في الشايْ؟!؟ رأسي يسقُـطُ في حُـجْـرِي!؛، وَتُـداريـهِ يَـدايْ! أَ وَأنـتِ أراكِ على ضَـوْءِ الفَـجْـر ِ، قَـضَّـيْـتِ الليـلَ بِحِضْنِ سِـوايْ؟ وَتَـحُطِّيـنَ لَـهُ السكَّرَ في الشايْ! رأسي يسقُـطُ في حُـجْـرِي!؛، وَتُـداريـهِ يَـدايْ!! (2) رأسي يسْقُـطُ مُـلْـتَهِـبًـا!؛ وَيُـجَـنُّ جُـنونُ شَظـايْ! وَتَـظَـلُّ تُـداريـهِ يَـدايْ!! اقرأ المزيد