4- آخـر الصمـت لم أصـمتْ أبـدًا … لـكنـى صامـتْ لا تـعـرفنـي الـكلـماتْ وأنـا أعـرفُ كل الـكلمـاتِ وكـل الـطـلَّـسْماتْ أنا حيـن بـدأتُ الـرحـلةَ لم أدركْ كــيــف تـكــون الـخـطـواتْ كيـف أكــون اثـنـيـنْ وكـيف يـكـون الـعـائـشُ مـائـتْ كيف أكون الله وكيف أكونُ الشـيطانْ ! أنا حيـن قـصـدْتُ الـماءَ حـفـرتُ البـركانْ ! لم أدركْ كيف الـحِمَمُ الحمراءُ / تكونُ بطعمِ السكَّـرِ والنارْ اقرأ المزيد
ابْنُ رُشْدٍ وأمَّتي!! فَيْلسوفٌ مِنْ بلادِ العَرَبِ نوَّرَ العقلَ بفِكْرٍ يَعْرُبيْ وطبيْبٌ وفقيْهٌ لامِعٌ ويَرى اللُبَّ صِراطَ المَوْكِبِ وسَليلٌ لعَليمٍ نابهٍ ومُنيرٌ وكَنجْمٍ ألْهَبِ جدُّهُ عاشَ شِراعاً للعُلى وسِراجاً في دَواجي الغَيْهَبِ زَلزَلَ الأذْهانَ أهْداها الحِجا وبهِ فازَتْ بعِزِّ المَطلبِ قُرْطُبيٌ إبنُ رُشدٍ أحْمَدٌ فَلكيٌّ حاذِقٌ بالأصْعَبِ اقرأ المزيد
3- آخـرُ الـعزلـة مـعتَـزِلاً … مُـعـتَـزَلاً … …… لكنـي أعـتـزلُ ونضبتُ نضبـتُ وكان التاريـخُ بشعرىَ يَـغـتسلُ هــذا شـعـرٌ آخـــرْ ! شـعـرٌ عــزْلــهْ يـلْسـعـكمْ من خـلـفِ وراءْ ! شـعــرٌ "ميـتا فـيـزيـقـا" ! غـايةُ ما يبـدعُ أن يـبـدعَ فـي التـيـهِ شـيـنٌ .. عـيـنٌ … راءْ تسـعـونَ وتــسعـةُ أسـماءْ والـمِائَـةُ الــماءْ مـا أغـربـها الأشـيـاءْ اقرأ المزيد
2- آخـر الرفض أرفضُ …..أرفضُ …. أرفضُ منـذُ الأزلِ لا أتـقلـبُ يا قُـرَحَ الـمَلـلِ أعـطـونـى وجـهاً آخــرْ وطـريـقًا آخــرْ وإلــهًا آخــرْ لا يَـكْـسِـرُ أنــفَ الـعـللِ أعــطـونـي : شـعـرًا آخــرْ ونبيذاً آخـرْ وطـمـوحاً آخـرْ لا يَـحْـتَـطِـبُ بأشـواكِ الـزلـلِ اقرأ المزيد
تقديم وهذه الأواخـرُ ليست آواخـر!! أواخـرُ هنا جمعُ آخـر… لكنه آخرٌ مفتـوح…. بدايةٌ للطمــوحْ . للجمــوحْ …. وربما للنـــزوح للــجـروح للقـــروحْ هـي البـدايـــةُ حيــثُ النــهايـهْ حيث تحدس النهايـة الجوهر كالبدايةِ الجوهرْ وحيــثُ التيــهُ دلـيلٌ !!! والعــقـلُ جـنـونٌ !!! والمستــحيـلُ اتــجـاهٌ / طـريـقٌ والاخــتلاف تشـابـهْ لا اعـتراف هنـا بآخرٍ لأي شيء !! ولا بـبـدءٍ لأي شـيء !! إلاَّ أن تكون النهايـةُ / البـدايـهْ !! أن تـكـون نـهايةُ الشـيء بـدايـته اقرأ المزيد
سَطْـوَه !! ... (1) وَبَـدَأتُ أحِسُّ بِأني : أمْتَـلِكُ على اللفظِ السَّطْـوَهْ ! وبِأني لابُـدَّ ... أطيـرُ منَ الزَّهْـوَهْ ! (2) وبَـدَأتُ أحِـسُّ بأنَّ المَعنَى ؛ يَتَحَيَّرُ في عينيكِ منَ النَّشْوَهْ ! فَيُغَـرْبِلُ ما نحنُ وما كُنَّـا !! ويُـغرْبِلُ في قَـسْوَّهْ ! ويُـجَهِّـزُني...؛ كي أسْتَسْلِمَ / بينَ عيونِكِ مَزْهُوَّا منْ كثْرَةِ ما أوتيتُ منَ القُـوَّهْ !!!!! اقرأ المزيد
بَـردِيَّـةَ عمري؛ (1) حينَ سَمِـعْتُ التَّـنْهِـيدَهْ ؛ رقصَتْ قُـدَّامَ عيوني ؛ الـكُرَةُ الأرضِـيَّهْ ! وامْتَـلَكَ الأمْـرُ مـقالِيـدَهْ ! سَيِّـدُ هـذا العالَمِ / ؛ منْ تخْـرُجُ ما بينَ يديهِ التَّنهـيدَهْ واعْتَرَفتْ بالمُـلْـكِ / بِعينيْكِ البَرْدِيَّـهْ ! والكُـرَةُ الأرضِيَّـهْ ! (2) بَـرْدِيَّـةَ عُمري ! ؛ وسحابَتِيَ الورْدِيَّـهْ ! ريحُ لصوصِ / المُطْلقِ ! / رِعْـديـدَهْ لا يمكِنُ أنْ : تَـدْخُلَ عينيكِ / ولا أنْ تُمْطِـرُ وَرْدًا ! ما بينَ يـديكِ / اقرأ المزيد
ثنائية الشيزلونج المحتج ! 1- احتجاجٌ وأنا مُـحْتَـجٌ جِـدًّا !! وَكثيـرُ الأخـطاءْ ! أتَّهِـمُ عيونَـكِ بالإغْـضاءْ حينَ تُـواجِهُني الشرطَةُ / بالإغْـفاءْ !! "كِـدْتُ أنامُ على نفسي!!" والشارعُ/ وَ/الشاعرُ/ أنْـواءْ ! أتَّهِـمُ العقلَ الْـ "مائصَ"! اقرأ المزيد
ليست حَـوَّاء .....! لا يُـمكِـنُ أنْ أتَخَيَّـلَ / أنَّـكِ يُمكِنُـكِ الإخفـاءْ ! بَـطْـنُكِ قـد لا يَتَوَرَّمُ .....!!/ لكنْ تُظْهِرُني في عينيكِ الأضواءْ وتُفَسِّرُني بينَ يَـدِيْكِ الأشياءْ رجُلٌ أعمي !! يا سيدتي ! ..... وَعَظِيمُ غـباءْ !! اقرأ المزيد
وَبناءً عليهِ ...: وأنا أعْـتَبِرُ تَـوَرُّدَ خَـدَّيكِ..... منْ أرْوَعِ ما أهْـداهُ إليَّ الـلـهْ !! لا يمكِنُ حينَ تكونينَ بِبَـيْتي.....؛ فأنامُ لـديكِ..... وأقـومُ عـليكِ ..... لا يمكِنُ في بيتي ..... أنْ تسقُـطَ عنكِ صـلاهْ أو نُـضْطَرَ لتأجيلِ / قِـراءةِ ياسينَ وَتسبيحِ الـلـهْ !! اقرأ المزيد












