عدد الماسونيين في العالم: ـ أربعة ملايين ماسوني في الولايات المتحدة الأمريكية ـ مليون ماسوني في بريطانيا ـ نصف مليون ماسوني في باقي الدول الأوروبية ـ مائة ألف ماسوني في الدول العربية ـ مليون ماسوني في باقي دول العالم اقرأ المزيد
أبومازن يتفق مع أمريكا على خطة لإسقاط حماس.. ذكرت النسخة العبرية لموقع صحيفة "هارتس" الإسرائيلية على موقعها على شبكة الإنترنت صباح اليوم الجمعة أن كلاً من الإدارة الأمريكية والرئيس الفلسطيني محمود عباس قد اتفقا على خطة عمل محددة لإسقاط حكم حماس عن طريق إيجاد الظروف التي تدفع الجمهور الفلسطيني في قطاع غزة للثورة ضد الحركة. وأشارت الصحيفة الى أن خطة العمل، التي تم التوصل إليها بين الجانبين قبل إعلان أبو مازن عن قراره حل حكومة الوحدة وإعلان حالة الطوارئ، تتضمن الخطوات الآتية: اقرأ المزيد
كنت أشاهد اجتماعا لقادة السلطة الفلسطينية في إحدى فترات الصراع الساخنة, وأدور بعيني –كعادتي وبحكم مهنتي– أحاول قراءة الأوضاع على وجوه المجتمعين تلك القراءة التي تعطي انطباعات أصدق بعيدا عن التصريحات الدملوماسية سابقة التجهيز, وفجأة توقفت عند أحد الوجوه مستغربا ومندهشا: ماذا جاء به إلى هنا, ومن الذي وضعه بينهم, ومع من جاء؟ ... ربما جاء مع والده أو أخيه الأكبر !! ...., ومن الذي قام على تسريحة شعره بهذا الإتقان, وأي أنواع الشامبو يستعمل حتى يصبح شعره بهذه النعومة واللمعان, وأي بلسم يضيفه على الشامبو كي يصل إلى هذه الدرجة الفائقة التي يفتقدها نجوم السينما, اقرأ المزيد
مُنذ اتفاقية أوسلو وحتى يومنا هذا والقضية الفلسطينية في حالة تراجع وانحدار نحو الأسوأ على جميع المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية لا بل إن الواقع السياسي الفلسطيني الراهن أصبح في حالة يرثى لها إلى حد دخول المشروع الوطني الفلسطيني نفق سياسي مظلم لا يبدو فيه النور في آخر النفق ولا حتى إشارة مرور تشير إلى طريق النور, والحقيقة إن ما جرى بعد أوسلو هُو أن الإعلام الإسرائيلي وإلى حد كبير الإعلام الفلسطيني والعربي الرسمي قد تَناسى عَمدا وقصدا التاريخ الفلسطيني قبل أوسلو وبَدأ يُعطِي صُورة مشوهة ومزيفة عن الواقع والتاريخ الفلسطيني مع الإيحاء بِأن لُب وجذور القضية الفلسطينية ينحصر في تاريخ ومُسميات ما بعد أوسلو من مُصنعات سياسية زائفة وللمثال لا للحصر بَدأ ومازال الإعلام بعد عام 1993 يتناول مصطلح "السلطة ومناطق السلطة الفلسطينية" دون أن يُحدِد صلاحيات ومساحة مناطق السلطة أو حتى تحديد مهام هذه السلطة حتى يومنا هذا ضِمن. اقرأ المزيد
السياسات الحالية تُمهّد لنكبات أوسع وأخطر ممّا سببته هزيمة 1967م لا نُهوّن إطلاقاً من شأن الهزيمة العسكرية الكبرى في تاريخ العرب الحديث في 05/06/1967م، ولا نُهوّن إطلاقاً من شأن مسؤولية من صنعوا تلك الهزيمة وبقوا في السلطة إلى ما بعد ظهور نتائجها البعيدة لا القريبة فقط، فحملوا واقعياً المسؤولية عن اقرأ المزيد
إلى جانب الـ "تايمز" وشقيقتها الصغرى "صنداي تايمز" والمجلات الأخرى التي يمتلكها اليهودي الأسترالي الجنسية (ميردوخ)، يُسيطر اليهود على العديد من الصحف والمجلات البريطانية؛ فصحيفة "ديلي تلغراف" تخضع للسيطرة اليهودية منذ أن أنشأها اليهوديان (موزس ليفي) ـ الذي أُنعم عليه بلقب "اللورد بيرنهام" وعُين رئيسا لدائرة المطبوعات البريطانية الملكية في عهد الملك جورجـ، و(ليفي أتوسن) في عام 1855م، ثم انتقلت ملكيتها إلى اليهودي (بيري تروستين)، اقرأ المزيد
نحار فعلاً من كل ما يجري.. فكأنّ السؤال المطلق يقول: الفلسطينيّ أين حتى نحلّ مشاكلنا..؟؟ لا يكفي أن يحدث ما حدث ويحدث في نهر البارد، وفي غزة..!! بل يُفترض أن تُسارع أمريكا، وكأنها مارد الفانوس السحري، لتُلبي الطلب بإرسال طائرات محملة بشحنات الأسلحة إلى لبنان مادام الهدف الواضح البين هو القضاء على "فتح الإسلام"..!! وفي الطريق إليها قتل الفلسطينيين وتشريدهم وتدمير بيوتهم.. إذن هناك إثبات رائع أحياناً أساسه أنّ لبنان تملك جيشاً قوياً عند الحاجة..!! اقرأ المزيد
بما أن لفظ السعادة موجود فلابد أن يكون الإحساس بها موجودا أيضا، لكن أين نحن من ذلك؟ هل نبحث عن حقيقة أم وهم؟ هل الزمان والمكان مناسبين؟ هل نحن مهيئين لها؟ أم أن تناوشات العقل والشد والجذب وتناقضات الحلم والواقع تمنعنا من رؤية السعادة والإحساس بها. اقرأ المزيد
لا.. لا تقتربوا من حدود بلادنا. فحدودنا صومعـة من نار. حذارِ من التعدي على أطرافِ حدودها المغسـولـة بدم الشـهداء. لا تقتربوا من بياراتها، من مائها، ولا من سـمائها. فلم يعُد هناك متسـعٌ للصبر، وكتمٌ للغيظ، على تماديكم الصارخ، وعنجهيتكم المتعاليـة. لقد امتلأت خوابي انتظارنا ألماً. وضاقت صدورنا من الصراخ. حيث لا أحد يسـمع، ولا أحد يهتم، بكل عذابات الروح والجسـد، اقرأ المزيد
الخداع والخديعة كلمات اقترنت وبجدارة مع قضية فلسطين وما آلت إليه، ولم يكن هناك خداع بإتقان كما هو الحال في قضية فلسطين... ولن تكون خديعة مستمرة كما هي الخديعة التي سَلبت منا أرض فلسطين، ووطنت بحبائلها شتات اليهود على ترابها المبارك... ظلم واقع، وتاريخ يُزيف... وخداع يُراد له أن يسود... وإجرامٌ يُبرر لها... حصار وتجويع... قتل وتصفية... تهويد وتدنيس للمقدسات... تجاوز لكل الاتفاقات المُبرمة والمعاهدات الدولية... تحالف عالمي لقطع جميع التحويلات حتى ولو كانت لمسح دمعة أرملة وكسوة يتيم وإغاثة لمسكين لا يجد كسرة خبز!!، وآخرها صراع داخلي بين الحكومة والرئاسة، قيادة برأسين كلٌ يُريد أن يُثبت وجوده، والثمن دماء تُسفك من أبناء الوطن الواحد!!! اقرأ المزيد