في حَضْرَتِـهـا؛ (1) أشعُـرُ مُخْـتَـلِـفًـا أشعُـرْ؛ أشعـرُ مخْتَلِـفًا حِينَ أكونُ بِحَضْرَتِها! أشـعُـرُ أنَّ البَسْمَـةَ أوفَـرْ! واللحْـظَـةَ تضحَكُ لحظَتَها في لَحْظَتِـها! ليستْ تـتـأخَّـرْ! وَتُـمَنِّي بالأكْـثَـرِ والأكـثَـرْ! أشـعـرُ مخْـتَلـفًـا أشعـرْ! (2) حيـنَ أكـونُ بِحَضْرَتِها؛ أشعـرُ مُنْـتَعِشًـا وَمُـعَطَّـرْ! وأكـادُ أذوبُ لِحَضْرَتِها عَـسَلاً في عَنْبَـرْ! اقرأ المزيد
أسـرارٌ!! بينَ البُؤْبُؤِ والبؤْبُـؤِ أسـرارْ وَيـلُـفُّ يـدورُ حِـوارْ! بينَ الأسرارِ وَبيْنَ الأسرارْ؛ لـكـنَّ تَـأكَّـدَّ أنَّ هـناكَ خِـيارْ؛ تَـتَـحدَّثُ عنْ قَسْوَتِـهِ الأقـمارْ: ما بينَ النارِ وَبيْـنَ النارْ! وأنا... منْ نَظْرَةِ عينيهِ إليْكِ أغارْ! وأكـادُ أزورُ الأجـوارْ! اقرأ المزيد
إذا ضَحِكتْ روانُ على دموعي فقد سَمَعتْ ترانيمَ الجُموعِ * وحارَتْ كيفَ تشكوها لمَجْدٍ وتطلقُها بدائرَةِ الرجوعِ * وتَسألها عن الويلاتِ جَهْراً فتنهرُها بقاضيةِ الخُنوعِ * أ هذا الجيلُ مَجْهولٌ أبوهُ ليُهْتكَ عِزّهُ بمُنى الطَموعِ؟!! اقرأ المزيد
واحِـدَةٌ!! واحِـدَةٌ تـعْـبَـثُ بالروحِ/ وَتُصْـلِـحُـهـا! وَتَـحـُوشُ حِـبالَ القَـلْبِ/ وَتَـمْـنَـحُـهـا!! وَكــأسْهَـلِ سَـهْلٍ؛ خِـزَّاناتُ كِـيانِيَ تُـغْـلِقُـها وكـأسْهَـلِ سهْلٍ؛ بالراحَـةِ تَفْتَحُـها! واحِـدَةٌ... ذرَّاتُ الواحِـدُ تَعـْشَقُــها واحِـدَةٌ... في وَحْدِكِ أنـتِ.. اقرأ المزيد
يا امْـرَأةً تَحْـتَـلُّ خـلايايَ؛ وَتُـعَسْكِـرُ ضاحِـكَـةً!؛ ما بينَ ضميري؛ .... وَنَـوايايَ؛ يَسْتَسْلِمُ للضِّحْـكَـةِ بعضي؛ .... وتَـهيـمُ بقـايايَ! فَـأسَلِّـمُ يا حُـلْـوَةُ أرضي؛ وَأرُصُّ هـدايايَ! اقرأ المزيد
في أيَّـةِ حُبٍّ ؟؛ ..كُـلُّـكِ واثِـقَـةٌ؟ وَتـُريـدينَ الآنَ حُـلـولْ! في أيَّـةِ حُـبٍّ؟! أرجـوكِ؟! أرجـوكِ أنا مَشْغـولْ! واهِـمَـةٌ أنـتِ إذا صَدَّقْـتِ القِصَّـةَ!/ واهِـمَـةٌ أنـتِ فـقـلبي مَقـفـولْ! أنـتِ كَتَبْتِ القِصَّـةَ أنتِ/ وَلَـفَّـقـتِ الوعْدَ المعْسولْ!؛ وَتَخَـيَّـلْتِ تَخَيَّـلْـتِ/ نُجـومًا وَهـدايا وَحُقـولْ ؛ وَجَعَـلْـتِ الفَتْحَـةَ رافِـعَـةً؛ وَنَسَبْتِ الفعلَ إلى المفْـعولْ! وأنا لا أذْكُـرُ.... أني أحْبَبْتُكِ...!!/ خارِجَ أوْراقِ الكشكولْ! اقرأ المزيد
(1) وَبـدَأتُ أحِبُّـكِ منْ قبلِ التاريخِ! وَأظلُّ أحبُّـكِ ما بعدَ التأريخِ! أ وَليسَ التاريخُ مَمَرًّا؛ منْ عينيكِ إلى عينيَّ؟؟ لا أبـدَأُ فـيـهِ وَلا يبـدَأُ فيَّ!!؛ فَأنا منْ قبلِ التاريخِ أفَتِّشُ عنْ عينيكِ حَوَالَيَّ! وَتَفَـوَّقْـتُ أنا في العِشْقِ عليَّ وأنا منْ قبلِ التاريخِ يجوبُ العشقُ حَواشِيَّ! كـلُّ أحبُّـكِ في الدنيا؛ راجِـعَـةٌ بالفضْلِ إليَّ!!!! اقرأ المزيد
كالمَطَرِ؛؛ أمْتَدُّ أحِبُّكْ؛ وأظَلُّ أحِبُّكِ يا قَمَرِي؛ رغمَ الإعصارِ الجَـبَّـارِ/ وَرَغْمَ طواحينِ النـارِ/ وَرَغمَ اللوثَـةِ والخَطَرِ! مُـنْـهَمِـرٌ حبُّـكِ كالمَطَـرِ!! وأنا كالأطفالِ أنا؛ أركضُ أركضُ في المَطَرِ! لا يمكنُ أنْ تُعْجِبَني الراحَةُ لا! لا يُمْـكِنُ أنْ أقبَلَ بالحَذَرِ!! اقرأ المزيد
لا.... لا .... لا ....؛ لا يُـمْـكِـنُ أنْ أحْتَمِـلَ الصبرَا! فـأنـا ناقِصُ أنـتِ؛ نـاقِـصُ أنتِ أساوي الصفرا!! (2) يا هائِـلَـةَ الرِّقَّـةِ شامِخَـةَ العِطْرْ؛ يا طَعْمَ بَخورِ الروحِ إذا ملأ الصَّـدْرْ! كيفَ العيشَـةُ تُمْكِنُني؟؛ لَوْ أمْكَنَني الصبرْ؟! وَمسامُ الواحِـدِ... منْ غَـيْرِكِ مـغْـلَقَـةٌ!! وَمُشَمَّـعَـةٌ بالشَّمْعِ الأحْمَرْ! وَمُغَـطَّـاةٌ بالعَلْقَمِ بالمُـرْ! (3) كيفَ العِيشـةُ تُمْكِنُني؛ أو يُمكِـنُني الصبرْ؛؟ وأنا من بعْـدِكِ.... مـقـطوعٌ مَمْـنوعٌ أنْ أشعُـرْ! اقرأ المزيد
ولأنَّ أحبُّـكِ يُمْكِنُني؛ أنْ أجِـدَ الفِرْدَوْسَ المفقـودْ! يُـمْكِـنُني؛ أنْ أصِـلَ الشمسَ بثـانِيَـةٍ!!؛ وأعـودَ إليـكِ أعـودْ! (1) يا زَهْـرَةَ إبْطَيَّ.../ وَكَـرْمَـةَ زِنْـدَيَّ .../ وَسُـكَـرِيَ المَعْـقـودْ! منْ يومِ عَشِقْـتُكِ..... ألغيتُ المحدودْ! وَتخاطَبْتُ معَ الجنِّ... وَخالَفْـتُ المعهودْ! وَلأنَّ أحبُّـكِ يُمْكِنُني؛ اقرأ المزيد