لوْ أنَّ يَـروقُـكِ../ أنْ أمْـضِي! فَـمُـريني.... يا خـافِضَـةَ الرفْـعِ/ وَرافِـعَـةَ الخَـفْـضِ! يَـخْـفُـتُ بالـرَّاحَـةِ..../ بالرَّاحَةِ وَمْضِي! لوْ أنَّ يَـروقُـكِ أنْ أمْـضِي!؛ فُـمُـريـني، يَـنْـفُـذُ أمـرُكِ بالطولِ وبالعَرْضِ والطَّـرْحِ على الأرضِ! والـلـهِ فـلا مِـثْـلُـكِ..../ تُـؤخَـذُ في سِـنَـةِ الرفضِ! والـلـهِ ولا مِثْـلِيَ..../ يـصْـلُـحُ يَـقـعُـدُ يسْتَـرْضي! لوْ أنَّ يَروقُكِ أنْ أمْـضِي!؛ يخْفُتُ بالراحَةِ / يـا حُلْـوَةُ نَـبْضِي اقرأ المزيد
نتناول هذا الموضوع الهام والحسّاس بمناسبة الاحتفال باليتيم والذي يأتي كل عام في الجمعة الأولى من شهر أبريل، وقد بدأت فكرة الاحتفال بيوم اليتيم عام 2003، باقتراح أحد المتطوعين بأحد الجمعيات الخيرية، التي تعد أكبر الجمعيات العاملة في مجال رعاية الأيتام في مصر، بأن تنظم حفلًا كبيرًا لعدد من الأطفال الأيتام التابعين لها أو لمؤسسات أخرى للترفيه عنهم. اقرأ المزيد
أنـا أشتـريـكِ! وَكمْ صِـحْـتُ أني أنـا أشْـتَـريـكِ! وَحَـتَّى السمـا أشـتَـريـكِ! وَحَتَّى الذي قـدْ سَبَـقْـتِ؛ وَحتى الذي قـدْ يَـليـكِ! أنـا جُـمـلَـةً جُـمْـلَـةً أشْـتَـريكِ! وأدفَـعُ حقَّ السمـاءِ! وَحَـقَّ البهـاءِ البعـيـدِ وَحَـقَّ البهـاءِ الوشيـكِ، وَأدْفَـعُ حَـقَّ المـليـكِ! أنـا أشـتَـريـكِ! وَلا لستُ أرضَى بـديـلاَ فـلا تسْتريحي قـليـلاَ! وَلا تستَسِيغي سِوانَـا سـبيـلاَ؛ ولا تسْـتَفِـزِّي السنينَ اقرأ المزيد
الشعوب المقهورة تكتب أكثر من غيرها، وكأن الكتابة سلوك ترويحي، وخداع للذات على أنها تفعل شيئا ما لمقاومة القهر. وفي بعض المجتمعات المنكودة المغلوبة على أمرها، صار الجيمع يكتبون، ويقولون ما يقولون ضد الكراسي الجائرة عليهم، وواقعهم يزداد قهرا وظلما، ويستلطفون المعاناة اليومية، ويهرعون للكتابة للتعبير عن همومهم، بدعوى حرية التعبير عن الرأي، التي صارت كالمصيدة في بعض الدول. اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ مُـثَـلَّـثٌ!! زَوايـا المُـثَـلَّـثِ ليسَتْ زوايـا! وَدائـرَةٌ بي الرحـايَـا! إذا أنـتِ كَـذَّبْـتِ يَـوْمًـا؛ ... حَـنـيـنَ الحَـنـايَـا! وَأنْـكَـرْتِ كُـلَّ اعْـتـِـرافٍ؛ .... بِـصِدْقِ المـرايـا!! وَأنـكَـرْتِ أنِّـي وأنِّـي؛ ... وَأنْ ليسَ أصْـلاً سِـوايـا! زَوايـا المُـثَـلَّـثِ ليسَتْ زوايـا! اقرأ المزيد
الدنيا ومنذ الأزل تقودها قوة واحدة، وفي مسيرتها لا توجد أكثر من دولة قائدة في وقت واحد، وهذا ديدن التفاعل الدولي على مر العصور، حيث تبرز قوة وتقضي على غيرها وتتسيد وتبقى على حالها المهيمن حتى تظهر قوة أخرى فتزيحها وتتسنم قيادة الدنيا بدولها كافة. اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشعارٌ مَـلْـغُـوم! أنـا تحتَ نـارٍ وَنـارْ! وَتحْـتي أزيـزُ انْـفِـجـارْ! وَفي الروحِ لُـغْـمٌ يُـجَـمِّـعُ فَـرْطَ الشـرارْ! وَيُشْعِـلُ فِيَّ القـرارْ! فلا تسأليني انْـتِظـارًا فلنْ أستطيعَ انْـتِـظـارْ! وَتـحـتِيَ نارٌ وَفَـوقِيَ نـارْ! وَلَوْ لمْ يُصِبْني حَـنينُـكِ حالاً وَهذا النَّهارْ! اقرأ المزيد
ذات يوم قرر أبو القاسم الطنبوري السفر بالطائرة، وركب سيارة الأجرة وذهب إلى المطار، متشوقا متعجبا وحالما بأنه سيحلق في الفضاء ويرى ظهر الغيوم، ويتمتع بمنظر لم يألفه، أو يعتاد عليه من قبل. وبعد وصوله، حمل حقائبه، ومشى بين المسافرين، وذهب إلى صالة الخطوط الجوية التي سيتقل طائرتها. وبعد أسئلة وصعوبات تمكن من التواصل مع امرأة في المكتب فأرشدته إلى قطع التذكرة إليكترونيا، وجاء إلى الماكنة وما عرف كيف يستخدمها فاستعان بالمسؤولة عن ذلك، اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ قبلَ الألغام! كـوني واضِـحَـةً!؛ ... بعضَ الشيءِ! أنـا .... كـلَّ الشيءِ سأتَّـضِـحُ! بالكادِ وبالضَّبْطِ/ على الصفْرِ عَـلاقَـتُـنا تَطَّـرِحُ! اقرأ المزيد
الدين الحقيقي يدعو للأخوة والرحمة والرأفة، والتعامل الإنساني السمح الطيب، الذي يقدر قيمة الإنسان ويحترم حقوقه، وهذه هي المواطنة الصالحة. حيث يشترك أبناء الوطن الواحد بقواسم تجمعهم، وتساهم بتقوية وجودهم وشد أزرهم وتأمين تلاحمهم، للحفاظ على مصالحهم المشتركة. فالمواطنة تؤكد قيمة الإنسان ودوره في تقوية وتعزيز دور أخيه المواطن، وما سينجم عنها سيقوي قدرات الجميع، فالمنفعة عامة ومتبادلة والتكافل الوطني سائد. إن إغفال روح المواطنة اقرأ المزيد








